منتديات حميد العامري
 من حسن إسلام المرء تركه ما لا يعنيه 1318058955801
منتديات حميد العامري
 من حسن إسلام المرء تركه ما لا يعنيه 1318058955801
منتديات حميد العامري
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


 
الرئيسيةالمنشوراتأحدث الصورالتسجيلدخول

>


آخر المواضيع
الموضوع
تاريخ ارسال المشاركة
بواسطة
مقابر للبيع طريق السخنة
شركة موشن جرافيك
شركة تنظيف منازل بالرياض
مظلات وسواتر بالرياض
كراتين فارغة للبيع بالكويت
نقل عفش الكويت
شركة تنظيف منازل بالرياض
مظلات وسواتر الرياض
شراء اثاث مستعمل في الكويت
شركة نقل عفش الكويت
الخميس 16 مايو 2024, 16:02
الخميس 16 مايو 2024, 13:09
الخميس 16 مايو 2024, 12:53
الخميس 16 مايو 2024, 12:39
الخميس 16 مايو 2024, 12:17
الخميس 16 مايو 2024, 12:01
الأربعاء 15 مايو 2024, 16:19
الأربعاء 15 مايو 2024, 16:10
الأربعاء 15 مايو 2024, 15:51
الأربعاء 15 مايو 2024, 15:37











 

  من حسن إسلام المرء تركه ما لا يعنيه

اذهب الى الأسفل 
3 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
عراقي تاج 2
عضو جديد
عضو جديد
عراقي تاج 2


مصر
ذكر
العمر : 28
تاريخ الميلاد : 20/09/1995
رقم العضوية : 1973
التسجيل : 12/07/2017
عدد المساهمات : 9
الموقع : العراق/كركوك

 من حسن إسلام المرء تركه ما لا يعنيه Empty
مُساهمةموضوع: من حسن إسلام المرء تركه ما لا يعنيه    من حسن إسلام المرء تركه ما لا يعنيه Emptyالأربعاء 12 يوليو 2017, 01:01

عن أبي هريرة - رضي الله عنه - قال: قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: ((من حُسْنِ إسلامِ المرءِ ترْكُه ما لا يَعنِيه))2
 







جوامع الكَلِم:
أوتي النبيُّ - صلى الله عليه وسلم - جوامع الكَلِم، واختُصر له الكلام اختصارًا.
 







ومن جوامع كَلِمه، ولوامع حِكمه، هذا الحديثُ الذي نحن بصدده، والذي نحاول بعون الله أن نكشف الغطاء عن بعض ما يُكِنُّ من دقائقَ وأسرارٍ، ولنبدأ بكلمات في إسلام المرء، وحُسن إسلامه، وما يَعنيه، وما لا يعنيه؛ فإنها المَنفَذ إلى مكنونات الحديث.
 







أمَّا إسلام المرء، فهو انقيادُه لشرع الله الذي شرَع لعباده وتعبَّدَهم به؛ بامتثال أوامره، واجتناب نواهيه، والوقوف عند حدوده وآدابه.
 







وأما حُسن إسلام المرء، فهو قيامه على هذا الشرع، وتقبُّله له بجميل الرعاية، فيما أُمِر ونُهي، وأحبَّ وكَرِه، وتختلف مراتب الحسن باختلاف هذه الرعاية، فعلى قدْر ائتماره وانتهائه يكون إسلامه، كما أنه بحسب إخلاصه ويقينه يكون إيمانه، وتَبَعًا لهذا اختلف المسلمون قوةً وضعفًا، وحقيقةً وزعمًا؛ حتى سما بعضهم عن الملائكة الكِرام، وسفَل بعضهم عن بهيمةِ الأنعام، ﴿ وَالَّذِينَ اهْتَدَوْا زَادَهُمْ هُدًى وَآتَاهُمْ تَقْوَاهُمْ ﴾ [محمد: 177].
 







ما الذي يعني المرء؟
وأما الذي يعني المرءَ، فهو كل ما يُهِمه في دينه ودنياه، وآخرته وأُولاه؛ من علمٍ نافع، وعمل صالح، وسعيٍ حميد، إلى غرض مجيد.
 







يَعني المرءَ في حياته أن يُقبِل على نفسه فيُهَذِّبها، ويستكمل فضائلها، وعلى عمله فيحسنَه ويُتقنه غير وَكِلٍ ولا كَسِلٍ، وعلى حقوق الله وحقوق عباده فيؤديها كاملة غير منقوصة.
 







ويَعني المرء في حياته أن يُحسِن إلى أهله وعشيرته، بتعليمهم وإرشادهم، وتقويمهم وإصلاحهم؛ فإنه راعٍ لهم، واللهُ سائلُه عما استرعاه، وأن يُحسِن إلى أُمَّته وبلاده، فلا يدَّخر وُسعًا في رِفعتها وإعلاء شأنها، ولا يألو جهدًا في ابتغاء الخير لها؛ فإنه عضو منها، ولَبِنَةٌ في بِنائها، وإذا شُلَّ عضوٌ تداعت له سائر الأعضاء، وإذا سقطت لَبِنة أوشك أن يتصدَّع البناء.
 







الترويح عن النفس:
ويدخل فيما يعني المرءَ ما يُروِّح النفسَ ويُجِمُّ القلب من عناء العمل وهموم الحياة، على ألا يجافي المُروءة، أو يُجاوز حدَّ الأدب، وقد كان - صلى الله عليه وسلم - يمزح ولا يقول إلا حقًّ3 وقد ضحِك حتى بدت نواجِذه4 وإن كان جُلُّ ضحِكه التبسُّم5
 







ويُؤثَر عن علي - رضي الله عنه -: أجمُّوا هذه القلوب، والتَمِسوا لها ظُرفَ الحكمة؛ فإنها تَمَلُّ كما تمَلُّ الأبدان.
 







والنفس - كما قال صاحب العقد -: "مُؤثِرة الهوى، آخذة الهوينى، جانحة إلى اللهو، أمّارة بالسوء، مستوطِنة للعجز، طالبة للراحة، نافرة عن العمل، فإن أكرهتَها أنضيته6، وإن أهملتَها أرديتها7
 







ولا ريب أن الناس مختلفون فيما يَعنيهم، اختلافهم في النزعات والميول بما أودع الله كُلاًّ من عُدَّة، وما وَهَب لكلٍّ من هبة.
 







جماع القول فيما يعني المرء وما لا يعنيه:
جماع القول فيما يعني المرء هو ما ينفعه في حاله ومآله، وعاجل أمره وآجله، و((كلٌّ مُيسَّر لما خُلِق له))8، وإذا عرف كل امرئ ما يعنيه، سَهُل عليه أن يعرف ما لا يعنيه، وبضدها تتميَّز الأشياء، فإذا لم يكن بدٌّ من قولٍ جامع لما لا يعني المرء، فهو: كل ما لا يُهِمه في دينه ودنياه، وحاله ومستقبله؛ من لغوٍ القول، وعبَث الفعل، وسَفاف الفضول.
 







وفضول الناس لا تقف عند حدٍّ، ولا يُستطاع ألبتةَ حَصْرُها في عدد؛ لأنها فنون متشعِّبة، وضروبٌ متكثِّرة، وألوانٌ مترجِّحة بين لغو المباحات، وكبائر المنكرات.

أمثلة من فضول الناس:
وقُصارى ما يُمكِن إنما هو سِياقة أمثلة لها، تكون نَموذجًا لما وراءها؛ فمنها سؤال بعضهم بعضًا: من أين أقبلتَ؟ وإلى أين تذهب؟ وكيف عيش فلان؟ وما مرتبته؟ وماذا يَملِك؟ إلى غير ذلك من أسئلةٍ وبحوث يَضيق بها المسؤول ذرعًا؛ إن كذِب أثِم، وإن صدَق حرِج؛ وربما كشف عورةً، أو أذاع سرًّا، ولا يجني السائل من ورائها إلا ضعفًا في دينه، ونقصًا في خُلُقه، وغمطًا في مروءته، وخير جواب لهذا السفيه هو السكوت والإعراض، أو  التذكير بمِثْل هذا الحديث؛ ولا بأس بردِّ سؤاله عليه، أو مفاجأته بما لا يَرتقِب؛ قصْدَ تنبيهه على أن سؤاله هذا من سَقَط المتاع.
 







ومنها تعاطي بعضهم ما لا يُحسِن، وتكلُّفه ما لا يستطيع، وإنفاقه العمر - وهو رأس ماله - فيما لا يعود عليه وعلى أمته إلا بالويل والشقاء.
 







وكم في النوادي والمجتمعات، والبيوت والطرقات، من ساسة يرسُمون خطط الحرب، ويتطوّعون بالحكم على بعض الدول دون بعض، وهم أعجز الناس عن سياسة أنفسهم وبيوتهم، ومن مصلحين يملؤون الدنيا صياحًا وعويلاً، وهم أجهل الناس بمبادئ الإصلاح وأُسسه، وأحوج الناس إلى تقويم أَوَدِهم، وإصلاح شؤونهم، ومن مُفتين جاهلين؛ يُفتون بغير عِلم، فيَضِلون ويُضِلون، ويُفسدون في الأرض ولا يُصلِحون، إلى طوائفَ لا نُطيل بذِكرها، فهم - ويا للأسف! - سواد هذا المجتمع المسكين، ولا علاج لهؤلاء - إن شاء الله - إلا أن يُذهِبهم، ويأتي بخَلْق جديد.
 







هل الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر مما لا يعني المرء:
ولا يدخل في هذا الباب أمر المرء بالمعروف ونهيه عن المنكر، وتطوُّعه للخير؛ فإن هذه وما إليها من معالي الأمور، وقواعد الإصلاح، ومهمَّات الدين، كيف لا، وقد نفى الله الخير عن كثير من نجوى الناس وكلامهم إلا من أمر بصدقه أو معروف أو إصلاح بين الناس؟
 








وهذا أبو بكر - رضي الله عنه - يصعد مِنبرَ رسول الله - صلى الله عليه وسلم - فيَحمَد الله ويُثني عليه، ثم يقول: "يا أيها الناس، أنكم تقرؤون هذه الآية وتتأوَّلونها على غير تأويلها: ﴿ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا عَلَيْكُمْ أَنْفُسَكُمْ لَا يَضُرُّكُمْ مَنْ ضَلَّ إِذَا اهْتَدَيْتُمْ ﴾ [المائدة: 105]، وإني سمِعتُ رسول الله - صلى الله عليه وسلم - يقول: ((إن الناس إذا رأوا الظالم، فلم يأخذوا على يديه، أوشك أن يَعُمَّهم الله بعقاب من عنده))10






ذلك، وواضحٌ أنه إذا كان من حُسْن إسلام المرء تركُه ما لا يعنيه، كان - ولا محالة - من حُسْن إسلامه كذلك اشتغاله بما يَعنيه، ومن كان له عقل يمنعه أن يشتغل بما لا يفيد، فخليقٌ بمثله أن يشتغل بما يفيد.
 







لماذا آثر النبي - صلى الله عليه وسلم - ناحية الترك على ناحية الفعل:
وإنما آثَرَ النبي - صلى الله عليه وسلم - ناحيةَ الترك على ناحية الفعل؛ لأن ناحية التروك على كثرتها لا تكلِّف الناس شيئًا، فهم سواء، وما عليهم - إن أرادوا الخير لأنفسهم - إلا أن يُجافوها ويسكتوا عنها، ولا يُصيخوا لدواعي الهوى ونزعات الشهوات، أما الأفعال - وهي محدودة أو تكاد - فهي تحصيلٌ وإنشاء، وليس كلُّ الناس قادرًا على البناء، ثم إن حياة القادرين - بلهَ العاجزين - لا تتَّسِع مهما امتدت لكلِّ الواجبات، فضلاً عن سائر المهمات؛ ولذلك قامت النيَّات عند العجز مقام الأعمال.
 







عنايته - صلى الله عليه وسلم - بالتروك وتحذيره من المناهي:
من أجل ذلك كانت عنايته - صلوات الله وسلامه عليه - بالتروك أشدَّ، وتحذيره من المناهي أغلب، ومن أجلِ ذلك قال: ((ذَروني ما تركتُكم؛ فإنما هلَك من كان قبلكم بكثرة سؤالهم، واختلافهم على أنبيائهم؛ فإذا أمرتكم بشيء، فأتوا منه ما استطعتم، وإذا نهيتكم عن شيء، فدَعُوه))11
 







وإذًا فلا عُذْر لمن قارَفَ شيئًا مما لا يعنيه، والعذر كل العذر لمن عجز عن بعض ما يَعنيه، وذلك سرٌّ من أسرار هذا الحديث.
 







وسرٌّ آخر، وهو أنَّ الإنسان - كما قال علماء النفس - لا بدَّ له أن يفكر، ثم لا بدَّ له أن يعمل، فإذا ترك ما لا يعنيه، انحصر همُّه فيما يعنيه، فانقطع له وردَّد النظر فيه، وأفرغ جُهده في إجادته وإتقانه، وذلك سبيل التقدُّم والنبوغ، والابتكار والاختراع في العلوم والفنون على اختلاف أنواعها، وتفاوت طبقاتها، وما أحوجنا إلى إحسان الأعمال، إذا ابتغينا العزَّة والكمال!
 







وسرٌّ ثالث، وهو: أن شغل المرء بما يعنيه حِصْنٌ له من الذِّلة والمهانة والتسكُّع والاستجداء، وجُنَّة له من الموبقات والآثام، بل حماية للمجتمع من النفاق والشقاق ومُنكرات الأخلاق، وهل ازدحمتِ المحاكم، واكتظَّت السجون، وتناحَر الناس، وأوقدوا بينهم نار العداوة والبغضاء، إلا لأنَّهم أفرطوا في اللغو والفضول، وقتلوا الوقت في الآثام والشرور؟ وهل يُنتَظر من جنود البَطالة والفراغ إلا ذاك؟
 







تربية الثقة بالنفس:
لا غرابة إذًا أن يشير الحديث إلى تربية الثقة بالنفس، والاعتزاز بها، والاعتماد عليها، في غير صَلَفٍ ولا ازدهاء؛ فإن الانقطاع إلى العمل سرُّ النجاح فيه، والنجاح يدعو إلى النجاح، ومن جنى ثمرة عمله، أوشك أن يمتلئ قوةً وإقدامًا وعزمًا وحزمًا، وهنالك يُدهِش الألباب، ويأتي بالعَجبِ العجاب.
 







يُفاخِر الغربيون ومَن لفَّ لَفَّهم بتقدُّمهم في العلوم والفنون والتربية والاجتماع، ويشكو الشرقيون تأخُّرَهم في قافلة الحياة، وقد كانوا ملوك الدنيا وأئمة العلوم، فلولا جلس الأوَّلون بين يدي هذا النبيِّ الأمي الكريم، ليتعلَّموا في ساعة من نهار، ما أنفذوا فيه المحابر والأعمار، ثم لمْ يبلُغوا المراد، وما هم ببالغيه، وهلاَّ اهتدى الآخِرون بهديه، واقتفوا أثر الصحابة، فاستردُّوا مكانهم، واستعادوا سيرتهم، واستراحوا وأراحوا من عناء الضجيج وبلاء الشكوى والصياح؟ ﴿ ذَلِكَ بِأَنَّ اللَّهَ لَمْ يَكُ مُغَيِّرًا نِعْمَةً أَنْعَمَهَا عَلَى قَوْمٍ حَتَّى يُغَيِّرُوا مَا بِأَنْفُسِهِمْ وَأَنَّ اللَّهَ سَمِيعٌ عَلِيمٌ ﴾ [الأنفال: 533].
 







دعوة الحديث إلى الورع:
هذا، وفي الحديث دعوة إلى الورع، والورعُ صفوة الدين، وعماد التقوى، ومِلاكُ الخير كله.
 







كان عليٌّ - رضي الله عنه - يَختبِر القُصَّاص، فمن رآه أهلاً للتذكير، تركه وإلا أقاله.
 







مرَّ رجل بالحسن البصري - رحمه الله - وهو يُذَكِّر الناس فقال له: ما عماد الدين؟ فقال: الورع، قال: فما آفته؟ قال: الطمع، فقال له: تكلَّم الآن إن شئتَ.
 







وروى الطبراني في الأوسط، والبزار بإسناد حسن، أنه - صلى الله عليه وسلم - قال: ((فضلُ العلم خير من فضل العبادة، وخير دينكم الورع))12
 







وأخيرًا يدعو الحديث إلى العلم والعمل، والهدى والتقى، وأولئك أبواب الرحمة، ومفاتح الحكمة: ﴿ وَمَنْ يُؤْتَ الْحِكْمَةَ فَقَدْ أُوتِيَ خَيْرًا كَثِيرًا وَمَا يَذَّكَّرُ إِلَّا أُولُو الْأَلْبَابِ ﴾ [البقرة: 269].
 







جوامع الكلم وينبوع الحكم:
أوَرأيتَ بعد هذا، كيف أوتي النبي - صلى الله عليه وسلم - جوامع الكَلِم، واختُصِر له الكلام اختصارًا، فبَلَّغ رسالاتٍ في كلمة، وهدى أممًا في حكمة؟
 







أوَرأيت بعد هذا، كيف قال الأئمة بحق: إن هذا الحديث مَجمَع الآداب وينبُوع الحكم، وأنه لم يَدَع فضيلة إلا رغَّب فيها، ولا نقيصة إلا نفَّر منها؟
 







أوَلم تعلم بعدُ أنَّ حديث خاتم النبيين من بعد كلام رب العالمين، لا تفنى عجائبه، ولا تنتهي بدائعه، ولا يَغيض ينبُوع حِكمه وأسراره، وأنه نور مبين، وهادٍ إلى الصراط المستقيم؟
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http://iraqtaij.montadarabi.com/
شذى الورد

 من حسن إسلام المرء تركه ما لا يعنيه 630
شذى الورد


مصر
انثى
رقم العضوية : 1971
التسجيل : 10/07/2017
عدد المساهمات : 100
الموقع : مصر

 من حسن إسلام المرء تركه ما لا يعنيه Empty
مُساهمةموضوع: رد: من حسن إسلام المرء تركه ما لا يعنيه    من حسن إسلام المرء تركه ما لا يعنيه Emptyالجمعة 14 يوليو 2017, 01:02

جزاك الله خيرا
اخى الفاضل
على شرح الحديث الهام

_________________________________
 من حسن إسلام المرء تركه ما لا يعنيه 850m5y10
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http://marafe-aleman.forumegypt.net/
رحيق الامل

 من حسن إسلام المرء تركه ما لا يعنيه 1610
رحيق الامل


مصر
انثى
التسجيل : 02/08/2016
عدد المساهمات : 1045
الموقع : منتديات واحة الإسلام

 من حسن إسلام المرء تركه ما لا يعنيه Empty
مُساهمةموضوع: رد: من حسن إسلام المرء تركه ما لا يعنيه    من حسن إسلام المرء تركه ما لا يعنيه Emptyالثلاثاء 08 أغسطس 2017, 23:17

بارك الله فيكم
ونفع بكم
اسأل الله العظيم
ان يرزقكم الفردوس الاعلى من الجنان
وان يثيبكم البارىء على ما طرحتم خير الثواب
فى انتظار جديدكم المميز
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http://wahetaleslam.yoo7.com/
 
من حسن إسلام المرء تركه ما لا يعنيه
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» هلاك المرء
» قصة إسلام الهاكرز اليهودية سارة
» مسجد كان سبباً في إسلام الكثير
»  أسباب تمادي المرء في الباطل بعد بيانه له

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات حميد العامري ::  المواضيع الاسلامية-
انتقل الى: