يوم الغدير

يوم الغدير
يصادف يوم 18 ذي الحجة مناسبة وقوف النبي صلى الله عليه واله وسلم
عند غدير خم بين مكة والمدينة اثناء عودته من حجة الوداع فنزلت الآية:
(ياأيها الرسول بلغ ماأنزل اليك من ربك وان لم تفعل فما بلغت رسالته) ،
فقام بالقاء خطبته على المسلمين الذين بلغوا مائة وعشرين ألفاً في يوم شديد
الحر ، وقوله (من كنت مولاه فعلي مولاه ، اللهم والِ من والاه وعادِ من
عاداه وانصر من نصره واخذل من خذله) ، ونزول آية (اليوم أكملت لكم دينكم) ، 
وأمرهم بالتمسك بالثقلين كتاب الله والعترة الطاهرة ، وقد أنشد حسان بن ثابت أبياتاً 
بالمناسبة منها :
فقال له قم ياعلي فانني *** رضيتك من بعدي إماماً وهادياً
فقال له الرسول صلى الله عليه وآله وسلم :
(لاتزال ياحسان مؤيداً بروح القدس مانصرتنا بلسانك)
وكان أول المهنئين هو الخليفة الثاني عمر بن الخطاب حيث قال :
(بخٍ بخٍ لك ياعلي أصبحت مولاي ومولى كل مؤمنٍ ومؤمنة) .

مَشِكَـــًَــــًٍــًَوًَرً وَالله يًَعِطٍِيًَكً ألَفًً عَاَفَيِة’ يًَسًَـٍـٍـٍـٍـِـِـِلَمًوِ عَلَىِ ألَمَوَضَوَعَ ألِرِاأئٍِعِِ

يعطيك العافية
بـ نتظـآر آلمزيد من هـذآ آلعطـآء
دمت بكًل خير