السدارة

[rtl]السدارة الفيصلية [/rtl]
[rtl]
[/rtl]
[rtl]   عندما بويع فيصل الأول ملكا للمملكة العراقية عام 1921[/rtl]
[rtl]كان يرتدي الزي العربي الثوب والعباءة والعقال المقصب ،[/rtl]
[rtl]وكان شعب العراق يلبس نوعين من الأزياء ، الزي العربي ،[/rtl]
[rtl]والزي الأفندي (البدلة) مع الطربوش العثماني الأحمر فضلا[/rtl]
[rtl]عن الزي الكردي وأزياء أخرى للتركمانيين والمسيحيين والأيزيديين[/rtl]
[rtl] وأراد الملك أن يكون هناك زي موحد بميزة عراقية ، فرسم تصميم[/rtl]
[rtl]السدارة وأعطاه الى مستشاره رستم حيدر ليتم تنفيذها من قبل أحد[/rtl]
[rtl]الخياطين المعتمدين ، حيث نفذ ذلك .[/rtl]
[rtl]وفي أجتماع لمجلس الوزراء حضر الملك وهو يلبس زي الأفندي[/rtl]
[rtl](البدلة) وعلى رأسه السدارة وكذلك المستشار رستم حيدر، وقام[/rtl]
[rtl]المستشار بتوزيع السدارات على أعضاء الحكومة فأعتمروها .[/rtl]
[rtl]ولهذا سميت بالسدارة الفيصلية وهي عراقية 100%. [/rtl]

[rtl]  ومن ألوانها القهوائي والاسود والنيلي والرصاصي ،[/rtl]
[rtl]وابراهيم السدايري صاحب مكتبة المستقبل في سوق السراي[/rtl]
[rtl]أول من صنع السدارة وغنى مطرب العراق الاول محمد القبانجي [/rtl]
[rtl]وكلمة السدارة كلمة فصيحة عربية جاء معناها من (سدر الشعر) أي سدله ،[/rtl]
[rtl] ولأن الشعر ينسدل تحتها أو هي تسدر الشعر .
[/rtl]
[rtl]
[/rtl]

مَشِكَـــًَــــًٍــًَوًَرً وَالله يًَعِطٍِيًَكً ألَفًً عَاَفَيِة’ يًَسًَـٍـٍـٍـٍـِـِـِلَمًوِ عَلَىِ ألَمَوَضَوَعَ ألِرِاأئٍِعِِ