منتديات حميد العامري
المحرم بين مناسبتين 1318058955801
منتديات حميد العامري
المحرم بين مناسبتين 1318058955801
منتديات حميد العامري
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


 
الرئيسيةالمنشوراتأحدث الصورالتسجيلدخول

>


آخر المواضيع
الموضوع
تاريخ ارسال المشاركة
بواسطة
التقنية في 2024: تطورات سريعة ومستقبل أكثر ذكاءً
شركة نقل اثاث بالرياض 300 ريال| 0551617253| 0550586153
شركة تركيب اثاث ايكيا بالرياض بخصم 25%|0551617253|0550586153
دينات مميزة بجميع احياء الرياض المختلفة 0551617253| 0550586153
مظلات وسواتر بالرياض بخصم 25 % | شركة المتميز للمظلات والسواتر
تركيب مظلات مكيفات بالرياض..حل مثالي لحماية مكيفك من العوامل الجوية..15%خصم
شركة نقل عفش بالكويت
شركة نقل عفش بجدة نقلتك
دينا نقل عفش بالدمام مع فك مجاني للعفش|اتصل الان
شركة كشف تسربات المياه حي الخالدية بالمدينة المنورة
الخميس 14 نوفمبر 2024, 11:23
الأربعاء 09 أكتوبر 2024, 10:12
الأربعاء 09 أكتوبر 2024, 10:11
الأربعاء 09 أكتوبر 2024, 10:06
الأربعاء 09 أكتوبر 2024, 09:51
الأربعاء 09 أكتوبر 2024, 09:48
الأربعاء 09 أكتوبر 2024, 09:44
الأربعاء 09 أكتوبر 2024, 09:38
الأربعاء 09 أكتوبر 2024, 09:34
الأربعاء 09 أكتوبر 2024, 09:28











 

 المحرم بين مناسبتين

اذهب الى الأسفل 
3 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
abuahmad

المحرم بين مناسبتين 718
abuahmad


مصر
ذكر
رقم العضوية : 1760
التسجيل : 16/07/2016
عدد المساهمات : 169
الموقع : شبكه منتديات الانوار10

المحرم بين مناسبتين Empty
مُساهمةموضوع: المحرم بين مناسبتين   المحرم بين مناسبتين Emptyالأربعاء 17 أكتوبر 2018, 08:52

شهر المحرم شهر حرام حرمه الله مع ما حرم من الأشهر الحرم التي اختارها على بقية الشهور واختصها بفضله، فأعلى قدرها، وعظم شأنها، وجعل لها مكانة خاصة؛ فقال عز من قائل: (إِنَّ عِدَّةَ الشُّهُورِ عِنْدَ اللَّهِ اثْنَا عَشَرَ شَهْراً فِي كِتَابِ اللَّهِ يَوْمَ خَلَقَ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ مِنْهَا أَرْبَعَةٌ حُرُمٌ ذَلِكَ الدِّينُ الْقَيِّمُ فَلا تَظْلِمُوا فِيهِنَّ أَنْفُسَكُمْ)[التوبة:36].

وهذه الأشهر الأربعة منها ثلاثة متواليات: ذو القعدة، وذو الحجة، والمحرم؛ ثم الرابع هو شهر رجب الحرام، كما بين ذلك رسول الله صلى الله عليه وسلم في خطبته يوم حجة الوداع حين قال: [إن الزمان قد استدار كهيئته يوم خلق الله السماوات والأرض، السنة اثنا عشر شهرًا، منها أربعة حرم ثلاث متواليات ذو القعدة وذو الحجة والمحرم ورجب مضر الذي بين جمادى وشعبان](رواه احمد عن أبي بكرة).

لقد كانت هذه الأشهر معظمة في شريعة إبراهيم، واستمرت كذلك حتى إن العرب قبل الإسلام ـ وهم المشركون ـ كانوا يعظمونها أيما تعظيم، ويحفظون حرمتها حتى إن الرجل ليلقى قاتل أبيه وقاتل أخيه فلا يمسه بأذى حتى تخرج الأشهر الحرم.

وجاء الإسلام فأبقى لهذه الشهور حرمتها ونهى المسلمين أن ينتهكوها بارتكاب ما حرم الله من المعاصي والآثام؛ فقال: {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لا تُحِلُّوا شَعَائِرَ اللَّهِ وَلا الشَّهْرَ الْحَرَامَ وَلا الْهَدْيَ وَلا الْقَلائِدَ وَلا آمِّينَ الْبَيْتَ الْحَرَامَ}[المائدة:2].

ونهى سبحانه عن ظلم النفس فيها فقال: {فَلا تَظْلِمُوا فِيهِنَّ أَنْفُسَكُمْ}[التوبة: 36].
قال ابن كثير: أي في هذه الشهور فإنها آكد وأبلغ في الإثم من غيرها.
قال ابن عباس: "أي فيهن كلهنَّ؛ ثم اختص منهنَّ أربعة فجعلهنَّ حرامًا وعظم حرماتهنَّ، وجعل الذنب فيهنَّ أعظم والعمل الصالح والأجر أعظم".
قال قتادة: "إن الظلم في الأشهر الحرم أعظم خطيئة ووزرًا منه فيما سواها".

والخلاصة: إنه كما أن العمل الصالح في هذه الأيام يزداد أجره وثوابه؛ فليغتنم المسلم تلك الفرصة ويكثر من الطاعات والقربات، وكذلك الذنب يزداد وزره وعقابه، فليتق العبد ربه ويجتنب فعل المنكرات والمنهيات.

الهجرة وعاشوراء
يأتي شهر المحرم ويحمل لنا في طياته ذكريين عزيزتين:
الأولى: ذكرى هجرة النبي صلى الله عليه وسلم من مكة إلى المدينة.
والثانية: ذكرى يوم عاشوراء.
وهما ذكريان تتعلق كل منهما بالأخرى، وترتبطان ببعضهما لمن تدبر، وتتشابهان في كثير من فصولهما ودروسهما.

. فكل منهما يوم من أيام الله الكبرى، وملحمة من ملاحم الإيمان، وفصل من فصول المعركة بين أهل الحق وأهل الباطل، وموقعة من المواقع التي تدور رحاها بين حزب الرحمن وحزب الشيطان.

. وكل منهما تحكي قصة منهجين متقابلين، منهج يقول: {سبح اسم ربك الأعلى}، ومنهج يقول: {أنا ربكم الأعلى}، منهج يقول: {إن الحكم إلا لله} وآخر يقول: {ما أريكم إلا ما أرى}.. منهج ينادي: {اعبدوا الله مالكم من إله غيره}، ومنهج آخر يقول: {أجعل الآلهة إلها واحدا إن هذا لشيء عجاب}، منهج يقول: [قولوا لا إله إلا الله تفلحوا]، ومنهج ضده يقول: {امشوا واصبروا على آلهتكم إن هذا لشيء يراد}. فشتان بين المنهجين وما أبعد ما بين الدعويين.

. في كلتا الحالتين والواقعتين تظهر القاعدة الأصيلة: وهي أن منهج الحق ومنهج الباطل لا يلتقيان ولا يجتمعان إلا أن يعلو أحدهما الآخر ويقهره ويجعله يعيش تحت وطأته وحكمه ويخضع له، فمنهج الكفر لا يقبل بوجود المنهج الرباني أصالة؛ لأنه يناقضه في كل شيء، فهو يحارب أهله وربما يعمل للقضاء على وجودهم أصلا، ومنهج الحق يريد أن تكون كلمة الله هي العليا، ولكنه لا يعمل لإفناء الآخر وإن كان يسعى لأن يعيشوا تحت ظل حكم الله، فهو يسعى لأن تكون كلمة الله هي العليا، وكلمة الذين كفروا السفلى؛ ولهذا ستبقى المدافعة بين الفريقين قانونا عاما وقصة لا تنتهي.

. في الواقعتين كما كان التشابه في أصل الدعوة، وهو توحيد الله تعالى والتوجه بالعبادة له دون سواه: {اذْهَبْ إِلَىٰ فِرْعَوْنَ إِنَّهُ طَغَىٰ (17) فَقُلْ هَل لَّكَ إِلَىٰ أَن تَزَكَّىٰ (18) وَأَهْدِيَكَ إِلَىٰ رَبِّكَ فَتَخْشَىٰ}، {إِنَّمَا إِلَٰهُكُمُ اللَّهُ الَّذِي لَا إِلَٰهَ إِلَّا هُوَ ۚ وَسِعَ كُلَّ شَيْءٍ عِلْمًا}.. وهناك في مكة: { } .. كذلك كان في غايتها ومقصودها: فموسى لما يئس من إيمان فرعون ومن معه قال لفرعون [أرسل معي بني إسرائيل]، ومحمد صلى الله عليه وسلم كذلك يطوف بالقبائل ينادي: [من يؤويني حتى أبلغ رسالة ربي].

. في الحالتين تضييق وتقتيل، وتشريد وتعذيب وتنكيل، استهزاء وسخرية وسفاهة وتحقير، حصار ودمار من أهل الباطل على أهل الحق: في مصر: {إِنَّ فِرْعَوْنَ عَلَا فِي الْأَرْضِ وَجَعَلَ أَهْلَهَا شِيَعًا يَسْتَضْعِفُ طَائِفَةً مِّنْهُمْ يُذَبِّحُ أَبْنَاءَهُمْ وَيَسْتَحْيِي نِسَاءَهُمْ ۚ إِنَّهُ كَانَ مِنَ الْمُفْسِدِينَ}، وفي مكة يزيد الخطب والهول حتى يأتي المسلمون ويقولون لرسول الله صلى الله عليه وسلم: [ألا تستنصر لنا ألا تدعو الله لنا].

. فلما لم يجد كل منهما مأوى ومكانا صالحا لإقامة دين الله وحكمه: خرج موسى من مصر مع مؤمني قومه تحت جنح الليل بعد أن أمره الله بذلك، وتوجه إلى الأرض المقدسة، وكذلك رسول الله محمد عليه الصلاة والسلام أمره الله أن يهاجر إلى المدينة ويترك مكة وهي خير بقاع الأرض.

. ومرة أخرى تتشابه القضيتان في المواجهة الحاسمة التي لا تحتمل القسمة ليعرف فيها الحق من الباطل، وأي الفريقين أحق بنصر الله سبحانه.
يخرج موسى مع قومه كما أمره الله {فَأَسْرِ بِعِبَادِي لَيْلًا إِنَّكُم مُّتَّبَعُونَ}، ويخرج محمد صلوات الله عليه تحت جنح الليل وقد أحاط ببيته الكافرون.

موسى يصل إلى البحر، ويدركهم فرعون بجنوده وقد أجمعوا أن يبيدوهم أجمعين {فَأَرْسَلَ فِرْعَوْنُ فِي الْمَدَائِنِ حَاشِرِينَ (53) إِنَّ هَٰؤُلَاءِ لَشِرْذِمَةٌ قَلِيلُونَ (54) وَإِنَّهُمْ لَنَا لَغَائِظُونَ (55) وَإِنَّا لَجَمِيعٌ حَاذِرُون}، وفي مكة تجمع شبان القبائل وقد أجمعوا على قتل صاحب الرسالة عليه أفضل الصلوات وأزكى التسليم {وَإِذْ يَمْكُرُ بِكَ الَّذِينَ كَفَرُوا لِيُثْبِتُوكَ أَوْ يَقْتُلُوكَ أَوْ يُخْرِجُوكَ}.

ويصل الأمر مداه وقد أدرك فرعون وجنوده موسى ومن معه، وبلغ الأمر منتهاه وبلغت القلوب عند بني إسرائيل الحناجر ونادوا بكل خوف وهلع {إنا لمدركون}.. ونادى موسى بكل يقين {كلا إن معي ربي سيهدين}.

وفي مكة أحاط القوم برسول الله ولا ملجأ إلا الله. فأخزاهم الله وخرج من بين أيديهم يتلو كتاب الله وينثر التراب على رؤوسهم في يقين كامل بنصر الله، حتى وصل الغار ومرة أخرى يحيط الكفار بحزب الله رسول الله ومعه صاحبه ولم يعد في قوانين الأرض إلا قول أبي بكر "لو نظر أحدهم تحت قدميه لرآنا"، وتأتي كلمات الصادق بوعد ربه [ما ظنك باثنين الله ثالثهما]، يا أبا بكر {لا تحزن إن الله معنا}.

في مصر هناك عند البحر يأتي نصر الله، فيوحي إلى موسى {أَنِ اضْرِب بِّعَصَاكَ الْبَحْرَ ۖ فَانفَلَقَ فَكَانَ كُلُّ فِرْقٍ كَالطَّوْدِ الْعَظِيمِ }، ومر موسى وقومه بسلام آمنين، وأغرق الله فرعون وجنده الظالمين. {وَأَزْلَفْنَا ثَمَّ الْآخَرِينَ (64) وَأَنجَيْنَا مُوسَىٰ وَمَن مَّعَهُ أَجْمَعِينَ}.

وعند الغار كان النصر أعجب وأغرب فليس ثم في الأرض أسباب، فصرف الله أعين الكافرين، وحفظ نبيه وصاحبه من مكر الظالمين. {إِلَّا تَنصُرُوهُ فَقَدْ نَصَرَهُ اللَّهُ إِذْ أَخْرَجَهُ الَّذِينَ كَفَرُوا ثَانِيَ اثْنَيْنِ إِذْ هُمَا فِي الْغَارِ إِذْ يَقُولُ لِصَاحِبِهِ لَا تَحْزَنْ إِنَّ اللَّهَ مَعَنَا ۖ فَأَنزَلَ اللَّهُ سَكِينَتَهُ عَلَيْهِ وَأَيَّدَهُ بِجُنُودٍ لَّمْ تَرَوْهَا وَجَعَلَ كَلِمَةَ الَّذِينَ كَفَرُوا السُّفْلَىٰ ۗ وَكَلِمَةُ اللَّهِ هِيَ الْعُلْيَا ۗ وَاللَّهُ عَزِيزٌ حَكِيمٌ}.

. في القصتين خاب سعي الكافرين، وضل مكر الكافرين، ونصر الله المؤمنين، من غير قوة منهم ولا قدرة وإنما هو تدبير العزيز الحكيم فإن وعده لا يتخلف {إِن تَنصُرُوا اللَّهَ يَنصُرْكُمْ وَيُثَبِّتْ أَقْدَامَكُمْ}.

. إنها روزنة أمل وباب ثقة في نصر الله وطرد لليأس من القلوب وتوديع للقنوط وأن هذا الدين منصور مهما بلغت حاله أهله وأن الله هو الذي يتولى نصرته حين لا يكون ثم ناصر سواه.

وفي كل من الحالتين كانت الخاتمة بالنصر لجند الله المؤمنين، وأهلك الله الظالمين {إِنَّ فِي ذَٰلِكَ لَآيَةً ۖ وَمَا كَانَ أَكْثَرُهُم مُّؤْمِنِينَ (67) وَإِنَّ رَبَّكَ لَهُوَ الْعَزِيزُ الرَّحِيمُ}.

وصدق الله العظيم: {إِنَّا لَنَنصُرُ رُسُلَنَا وَالَّذِينَ آمَنُوا فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَيَوْمَ يَقُومُ الْأَشْهَادُ}.



الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://alanwar10.ahlamontada.net/
سعد بن صالح

المحرم بين مناسبتين 2410
سعد بن صالح


مصر
ذكر
التسجيل : 31/07/2018
عدد المساهمات : 796

المحرم بين مناسبتين Empty
مُساهمةموضوع: رد: المحرم بين مناسبتين   المحرم بين مناسبتين Emptyالأربعاء 17 أكتوبر 2018, 14:57

شكرا لك على الموضوع الجميل و المفيد

جزاك الله الف خير على كل ما تقدمه لهذا المنتدى

ننتظر ابداعاتك الجميلة بفارغ الصبر

_________________________________
المحرم بين مناسبتين 92854
المحرم بين مناسبتين Icon_biggrin
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
المرحومة منصورة

المحرم بين مناسبتين 3011
المرحومة منصورة


الجزائر
انثى
العمر : 61
تاريخ الميلاد : 28/01/1963
رقم العضوية : 93
التسجيل : 01/03/2011
عدد المساهمات : 3305
الموقع : منصورة والجميع

المحرم بين مناسبتين Empty
مُساهمةموضوع: رد: المحرم بين مناسبتين   المحرم بين مناسبتين Emptyالثلاثاء 13 نوفمبر 2018, 21:51

جزاك الله خيـر
وجعله في ميزان حسناتك
آنآر الله قلبك بالآيمآن وطآعة الرحمن
دمت بحفظ الرحمن
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http://manssora.yoo7.com/
 
المحرم بين مناسبتين
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» شهر الله المحرم
» شهر الله المحرم وعاشوراء
» فضل شهر الله المحرم وصيام عاشوراء

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات حميد العامري ::  المواضيع الاسلامية-
انتقل الى: