منتديات حميد العامري
المرأة العاملة.. ضغوط الوظيفة والمنزل تحد من مقاومتها للأمراض!  1318058955801
منتديات حميد العامري
المرأة العاملة.. ضغوط الوظيفة والمنزل تحد من مقاومتها للأمراض!  1318058955801
منتديات حميد العامري
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


 
الرئيسيةالمنشوراتأحدث الصورالتسجيلدخول

>


آخر المواضيع
الموضوع
تاريخ ارسال المشاركة
بواسطة
شراء اثاث مستعمل الكويت
مظلات وسواتر الرياض
مقابر للبيع طريق السخنة
شركة تنظيف منازل بالرياض
شركة نقل عفش بالفحيحيل
نقل عفش الكويت
مقابر للبيع طريق السخنة
شركة موشن جرافيك
شركة تنظيف منازل بالرياض
مظلات وسواتر بالرياض
اليوم في 15:20
اليوم في 15:03
اليوم في 14:51
اليوم في 14:41
اليوم في 14:25
اليوم في 14:10
الخميس 16 مايو 2024, 16:02
الخميس 16 مايو 2024, 13:09
الخميس 16 مايو 2024, 12:53
الخميس 16 مايو 2024, 12:39











 

 المرأة العاملة.. ضغوط الوظيفة والمنزل تحد من مقاومتها للأمراض!

اذهب الى الأسفل 
3 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
amoul_27

المرأة العاملة.. ضغوط الوظيفة والمنزل تحد من مقاومتها للأمراض!  2710
avatar


مصر
التسجيل : 08/06/2011
عدد المساهمات : 479

المرأة العاملة.. ضغوط الوظيفة والمنزل تحد من مقاومتها للأمراض!  Empty
مُساهمةموضوع: المرأة العاملة.. ضغوط الوظيفة والمنزل تحد من مقاومتها للأمراض!    المرأة العاملة.. ضغوط الوظيفة والمنزل تحد من مقاومتها للأمراض!  Emptyالجمعة 10 يونيو 2011, 15:46

:flower: :flower: :flower: :flower: :flower: :flower: :flower: :flower: :flower: :flower: :flower: :flower:

المرأة العاملة.. ضغوط الوظيفة والمنزل تحد من مقاومتها للأمراض!









عليها أن تتعلم كيفية الاسترخاء الجسدي والعقلي وممارسة الرياضة والقراءة وتناول غذاء صحي

المرأة العاملة.. ضغوط الوظيفة والمنزل تحد من مقاومتها للأمراض!

المرأة العاملة.. ضغوط الوظيفة والمنزل تحد من مقاومتها للأمراض!  773895373947


يتزايد يوماً بعد يوم في جميع أنحاء العالم عدد النساء اللواتي يدخلن
مجال العمل وتشير الإحصائيات إلى ان حوالي 70% من النساء في الولايات
المتحدة وكندا هن من العاملات وحوالي 30% فقط منهن كرسن أنفسهن للعمل
المنزلي. وفي الدول العربية يقل عدد النساء العاملات عنه في أوروبا
والولايات المتحدة والشرق الأقصى مثل اليابان والصين وغيرها. إلا أن
أعدادهن تتزايد باضطراد. كما أن هناك تفاوتاً بين نسب النساء العربيات
اللواتي يعملن في القطاعين الرسمي والخاص بين كل بلد عربي وآخر. وفي
مجتمعنا تعمل الغالبية العظمى من السيدات في مجال التعليم وهناك نسبة قليلة
منهن يعملن في مجالات حيوية ضرورية مثل الطب وطب الأسنان والتمريض
بالإضافة إلى بعض المهن الاحترافية والأكاديمية. واستطاعت المرأة بشكل عام
بالدخول في سوق العمل تدريجياً متجاوزة بعض العادات والمعوقات الاجتماعية
مع التزامها التام بالأمور الشرعية. وتلعب الضرورات الاقتصادية سبب رئيسي
لانخراط المرأة في العمل التي تقضي بمساعدة الأسرة مادياً وتوفير مستوى
تعليمي أفضل لأبنائهن وتحسين شروط ومستوى حياة الأسرة. ويؤمن العمل بالنسبة
للكثيرات خبرات جديدة ومسؤوليات اكبر واشمل ويتيح لهن تبادل المعارف
وتقوية الشخصية وتعزيز الثقة بالنفس وتملك المبادرة الشخصية وكذلك الكثير
من المهارات والتنظيم والدقة وأصول التعامل مع الناس وهذا يساعدها على
إدارة منزلها والاهتمام بأولادها وعائلتها على نحو أفضل بسبب خبراتها
العملية وسعة حكمتها ومواكبتها مجريات الحياة العامة. كما أن المرأة
العاملة تزداد ثقتها بنفسها عندما يصبح لديها دخل منتظم وتصبح قادرة على
اتخاذ قرارات جريئة وحكيمة من دون خوف أو تردد كذلك يمنحها الإحساس بالأمن
والرضى الشخصي وعدم الخوف على الأولاد.




المرأة العاملة.. ضغوط الوظيفة والمنزل تحد من مقاومتها للأمراض!  010756965277
الغذاء المتوازن والصحي يساعد المرأة على تجاوز الضغوط



إن الضغط النفسي والإجهاد والتعب هي من أهم الأعراض التي تتعرض لها المرأة
العاملة ومصادر هذه الضغوط كثيرة في مقدمتها الجمع بين مسؤولية أعباء العمل
المنزلي ومسؤولية العمل خارج المنزل في آن واحد، وفي الماضي كانت المرأة
العاملة تعتمد على والدتها وأقاربها ورفيقاتها لمساعدتها في أعباء المنزل
ورعاية الأطفال ولكن الكل أصبح لديه مشاغله وهمومه وأصبحت تعتمد على
العاملة المنزلية التي تختلف في عادتها وتقاليدها في العناية بالأطفال
والمنزل مما يجعلها في قلق دائم ومستمر يزيد من همومها والضغط النفسي.
تصل المرأة العاملة في نهاية النهار إلى منزلها منهكة ومتعبة فتواجهها
مسؤوليات وأعباء جديدة وكأن يوما ثانياً من العمل بدأ بالنسبة لها وهذه
الأعباء غير المحتملة تجعلها تشعر بالعصبية وتعاني من الإجهاد والضغط
النفسي المستمر فلا تعود قادرة على التعايش بنجاح مع مختلف المطالب التي
تقع على كاهلها وعندما تتضارب مسؤوليات المنزل مع مطالب العمل يكون ذلك
عبئاً ثقيلاً عليها وتكون النتيجة سلبية مما يؤدي إلى إحساسها بالإحباط
وبالتالي إلى إلحاق الضرر بصحتها. إن الضغط الحاد الذي يستمر عند المرأة
لأكثر من عدة أيام أو أسابيع تكون له آثار خطيرة على صحتها وتكمن خطورة
الضغط في انه يحد من مقاومة الأمراض ومن أهم الأمراض المرتبطة بالضغط قرحة
المعدة وأمراض القلب وارتفاع ضغط الدم وسرعة النبض والسكري والأمراض
النفسية المعقدة.




المرأة العاملة.. ضغوط الوظيفة والمنزل تحد من مقاومتها للأمراض!  397343872626
ضغوط وظيفية وأعباء منزلية



قد لا يكون هناك حل سهل لكل المشكلات الاجتماعية والاقتصادية والعائلية
التي تواجهها المرأة العاملة والتي تسلمها فريسة للضغط والاحتقان النفسي
ولكن بعض الخطوات التي يمكن للمرأة العاملة ان تتخذها لحماية صحتها هي ان
تتعلم كيفية الاسترخاء الجسدي والعقلي وممارسة الوسائل التي تشعر المرأة
بالراحة والاطمئنان والانتعاش مثل المشي والرياضة والقراءة والاستمتاع
بوسائل الترفية المتوفرة لديها. كما ان تناول وجبات غذائية متوازنة وصحية
قد يعزز جهاز المناعة والوقاية من الكثير من الأمراض. ويجب الابتعاد عن
الضوضاء والمشاكسات التي تسبب العصبية والاضطراب كما أن الاستمتاع بالنوم
العميق والمريح يريح الدماغ ويمد بالقوة والنشاط استعداداً لليوم التالي
كما أن طلب المساعدة والمشورة ومناقشة بعض الهموم مع الصديقات والأقارب
يساعد كثيراً على إزالة بعض هذه الضغوط.
هناك العديد من الأمراض المهنية التي تقوم بها المرأة العاملة التي قد تؤثر
على صحتها بشكل أو بآخر ليس فقط أثناء العمل بل وأحيانا لفترات طويلة بعد
تركها العمل وأحيانا أخرى تتعرض المرأة لحوادث طرق مميتة خصوصاً للعاملات
في مناطق تبعد مئات الكيلو مترات عن مقر إقامتهن وهذه للأسف ملاحظ في
مجتمعنا.
ان المجهود الذي تبدله المرأة العاملة في الدوائر الرسمية وغير الرسمية
جلوساً لساعات طويلة خلف المكاتب ولسنوات طويلة لابد أن يؤثر على صحتها وقد
تبين من بعض الدراسات الميدانية أن الجلوس الطويل غير الصحيح وغير المريح
والعمل على أجهزة الكمبيوتر التي غزت مختلف الميادين قد أدى إلى زيادة
العوارض الجسدية التي تعاني منها المرأة مثل ضعف في النظر ووجع في الرأس
وضيق التنفس والألم في الظهر والكتفين والعنق والذراعين والمعصمين بالإضافة
لعوارض نفسية أهمها التعصيب والإحساس بالخوف والرجفة ودقة القلب السريعة
والنسيان وغيرها.
إن العمل في المستشفيات وسائر القطاعات الصحية قد يشكل خطراً على صحة
المرأة علماً بان الغالبية العظمى من القوى العاملة في المؤسسات الصحية من
النساء وهن يعملن في مجالات مختلفة مثل التمريض وغرف الأشعة وغرف الطوارئ
والصيدليات وتركيب الأدوية وغرف العمليات والعزل الصحي وكذلك في أقسام الطب
الشعاعي والنووي وقد تتعرض المرأة في بعض هذه الأقسام إلى مخاطر جدية على
صحتها خاصة غرف الولادة والأشعة وطب الأسنان وغرف العمليات مما يعرضها إلى
خطورة العدوى بالأمراض وإلى إجهاض تلقائي إذا كانت حاملا أو إلى إصابتها
بداء الربو بسبب الغازات المخدرة أو بسبب تنشقها للمواد الكيماوية
المستخدمة على شكل واسع في التنظيف والتطهير والتعقيم. وتصاب بعض الممرضات
بأوجاع في الرقبة والظهر والساقين بسبب الوقوف الطويل والسهر الكثير وخدمة
المرضى ورفعهم وجر عربات المرضى ونقلهم من غرفهم الى غرف العمليات،
وبالنسبة للعاملات في غرف الولادة يبذلن جهدا جسديا وفكريا في مساعدة
المرأة الحامل على الولادة ومراقبتها والاعتناء بنظافتها والاهتمام بتعقيم
غرف الولادة وكلها أعمال شاقة ومرهقة وتعاني الطبيبات من مشكلة الدوام
الطويل والمناوبات والسهر.
لذلك على إدارات المستشفيات أن تؤمن جميع وسائل الأمان للعاملين فيها تبعاً
لأحدث التقنيات العلمية والإرشادات الصحية والوقاية العمالية وتشمل هذه
الإرشادات والنظم حماية الطبيبات والممرضات من العدوى وتلقيحهن ضد الأمراض
المعدية الأكثر انتشاراً وإجراء الكشف الطبي الدوري وتوفير التأمين الطبي
الشامل لهن في حالة العدوى والعجز. أما الحوامل فيجب إحاطتهن بالعناية
ونقلهن للعمل في مكان آمن أو قسم من أقسام الطبابة السهلة وتوفير وسائل
النقل الآمنة والمريحة.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
amir.alhayat
عضو مجتهد
عضو مجتهد
amir.alhayat


مصر
ذكر
العمر : 29
تاريخ الميلاد : 10/06/1994
رقم العضوية : 77
التسجيل : 04/02/2011
عدد المساهمات : 49
الموقع : ثانوية الحاج لخضر

المرأة العاملة.. ضغوط الوظيفة والمنزل تحد من مقاومتها للأمراض!  Empty
مُساهمةموضوع: رد: المرأة العاملة.. ضغوط الوظيفة والمنزل تحد من مقاومتها للأمراض!    المرأة العاملة.. ضغوط الوظيفة والمنزل تحد من مقاومتها للأمراض!  Emptyالأربعاء 15 يونيو 2011, 11:49

شكرا لكـ اختي على الطرح المميز


ننتظر جديد ك

فإبداعاتكـ لا حدود لهـــــــــــ اا

_________________________________
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http://zoui-lycee.mam9.com/
سهم المحبه

المرأة العاملة.. ضغوط الوظيفة والمنزل تحد من مقاومتها للأمراض!  520
سهم المحبه


مصر
انثى
رقم العضوية : 220
التسجيل : 15/06/2011
عدد المساهمات : 98
الموقع : http://ehsask-m3ana.ahlamuntada.com/

المرأة العاملة.. ضغوط الوظيفة والمنزل تحد من مقاومتها للأمراض!  Empty
مُساهمةموضوع: رد: المرأة العاملة.. ضغوط الوظيفة والمنزل تحد من مقاومتها للأمراض!    المرأة العاملة.. ضغوط الوظيفة والمنزل تحد من مقاومتها للأمراض!  Emptyالجمعة 17 يونيو 2011, 01:30

المرأة العاملة.. ضغوط الوظيفة والمنزل تحد من مقاومتها للأمراض!  2319687376
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
المرأة العاملة.. ضغوط الوظيفة والمنزل تحد من مقاومتها للأمراض!
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» المرأة . الإنصات للمرأة . ضغوط الحياة
» خلّ التفاح... غذاءٌ للجسم ودواءٌ للأمراض
» العنف ضد المرأة
» مقاومة الجوز للأمراض تفوق فيتامين e بخمسة عشر ضعفاً
» كيد المرأة

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات حميد العامري :: منتدى الأسرة ::  المواضيع الأسرية-
انتقل الى: