منتديات حميد العامري
اليقين 1318058955801
منتديات حميد العامري
اليقين 1318058955801
منتديات حميد العامري
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


 
الرئيسيةالمنشوراتأحدث الصورالتسجيلدخول

>


آخر المواضيع
الموضوع
تاريخ ارسال المشاركة
بواسطة
تطبيقIncogniton لإدارة ملفات تعريف متعددة للمتصفح
متجر ساكورا للهدايا: تمتع بتجربة تسوق استثنائية
جهاز كشف الذهب الألماني فالك الصقر
كمبروسر تخشين الخرسانة
اكتشفي منتجات بيوديرما الفريدة من نوعها في ويلنس سوق
منتجات AMS على ويلنس سوق: تجربة تسوق فريدة تضمن لك الجودة والتنوع
اصلاح مكيفات في الشارقة
شاشة سامسونج تاب اس 8 الترا
آراء بعض الذين استفادو من خدمات المحامي ياسر حسن الطلال
شركة تأجير سيارات في سراييفو البوسنة والهرسك
أمس في 22:44
أمس في 16:50
الثلاثاء 23 أبريل 2024, 23:42
الأحد 21 أبريل 2024, 01:42
الجمعة 19 أبريل 2024, 21:00
الخميس 18 أبريل 2024, 21:10
الثلاثاء 16 أبريل 2024, 21:38
الإثنين 15 أبريل 2024, 18:08
الإثنين 15 أبريل 2024, 01:45
السبت 13 أبريل 2024, 04:31











 

 اليقين

اذهب الى الأسفل 
5 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
egydonity

اليقين 718
avatar


مصر
التسجيل : 19/12/2011
عدد المساهمات : 189
الموقع : منتديات ايجي دنيتي

اليقين Empty
مُساهمةموضوع: اليقين   اليقين Emptyالسبت 24 ديسمبر 2011, 04:14

بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمه الله وبركاته


اليقين ... أعمال القلوب


الحمد لله نحمده ونستعينه ونستغفره ونستهديه، ونعوذ بالله من شرور أنفسنا ومن سيئات أعمالنا، من يهد الله فلا مضل له ومن يضلل فلا هادي له، وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له، وأشهد أن محمداً عبده ورسوله صلى الله وسلم وبارك عليه وعلى آله وصحبه أجمعين.

أما بعــد:

نسأل من الله الكريم رب العرش العظيم أن يمنَّ علينا بحلاوة الإيمان وبرد اليقين، وأن يجعلنا ممن يستمعون القول فيتبعون أحسنه، وأن يحسن عاقبتنا في الدنيا والآخرة إنه سميع مجيب.

فبعد أن تكلمنا عن أهمية عمل القلب، نتكلم في موضوع آخر متعلق بأعمال القلوب وهو موضوع عظيم جداً لمن فقهه الله تبارك وتعالى في الدين، وهو غاية المتقين وغاية العباد، التي سَمر لها المجتهدون، وتنافس فيها المتنافسون، والتي بها يتفاوت الخلق أجمعون، ألا وهو: اليقين.

وقد يُسأل لِمَ بدأتم باليقين قبل غيره من أعمال القلب؟
فنقول: إن أعمال القلب وهي بالأهمية والمثابة التي تحدثنا عنها في الدرس السابق من سلسلة أعمال القلوب وبينا فضلها وقدرها وعظيم شأنها، وأهميتها، وهي في حقيقتها تبدأ جميعاً بعمل واحد ألا وهو العلم.

فالعمل الذي تبدأ به أعمال القلوب جميعاً هو العلم. ولذلك الإمام البخاري رحمه الله جعل ترجمة في صحيحه: '' باب العلم قبل القول والعمل وقول الله - تبارك وتعالى -: فَاْعلَمْ أَنَّهُ لاْ إِلَه إِلاْ الله وَاْسّتَغْفِرْ لِذَنْبِك [محمد:19] '' فأول ما يطرق قلب المؤمن من معرفة الرب تبارك وتعالى والإيمان به هو العلم، وهو أن يعلم أنه لا إله إلا الله، وهذه هي شهادة الحق التي فسر بها بعض السلف قول الله تبارك وتعالى إِلَّا مَنْ شَهِدَ بِالْحَقِّ وَهُمْ يَعْلَمُونَ [الزخرف:86] وهي: الصدق الذي فسر به بعض السلف أيضاً قول الله تبارك وتعالى: وَالَّذِي جَاءَ بِالصِّدْقِ وَصَدَّقَ بِهِ [الزمر:33] وهي أيضاً الكلمة الباقية التي يفسر بها قول الله تبارك وتعالى: وَجَعَلَهَا كَلِمَةً بَاقِيَةً فِي عَقِبِهِ لَعَلَّهُمْ يَرْجِعُونَ [الزخرف:28].

العلم بأنه لا إله إلا الله، والعلم بأن الله تبارك وتعالى حق، وأن النار حق، وأن الجنة حق، وأن البعث بعد الموت حق، وأن الرسل حق، وكل ما أخبر الله تبارك وتعالى به أو أخبر به رسوله صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ من أمر الغيب حق.

لكن هذا العلم أو هذه المعرفة بالله تبارك وتعالى، تخرج الإنسان إذا اعتقدها اعتقاداً جازماً عن الشك وعن الريب، كما قال الله تبارك وتعالى: الم ذَلِكَ الْكِتَابُ لا رَيْبَ فِيهِ هُدىً لِلْمُتَّقِينَ [البقرة:1-2] فهذه تخرج الإنسان عن حد الريب والشك والظن ليصبح مؤمناً بالله تبارك وتعالى.

علاقة العلم باليقين
إن العمل القلبي الذي هو زيادة واستمرار ونماء لهذا العلم ولهذه المعرفة هو اليقين، فإذاً نستطيع أن نستنتج نتيجة وهي: أنه ليس كل عالم موقن.

فالذين يعلمون أنه لا إله إلا الله ولا ريب عندهم في ذلك، بل لديهم القدر الذي يخرجهم من حد الشكوك والريب، هم كثير، لكن المؤمنين منهم بصفات اليقين التي نريد أن نتحدث عنها، والتي هي المقصود والغرض في هذا الموضوع هم قليل، فالموقنون قليل، ويقابل ذلك في الأعمال الظاهرة أن المسلمين كثير.

ونعني بالمسلمين الملتزمين بأداء ما افترضه الله تبارك وتعالى من الأركان الظاهرة، كما جاء في حديث جبريل عليه السلام، فهم يشهدون بأن لا إله إلا الله، ويصلون، ويصومون، ويحجون ويزكون، إلى آخر ذلك، ولكنهم لم يرتقوا إلى درجة الإيمان، كما قال الله تبارك وتعالى عن الأعراب قَالَتِ الْأَعْرَابُ آمَنَّا قُلْ لَمْ تُؤْمِنُوا وَلَكِنْ قُولُوا أَسْلَمْنَا وَلَمَّا يَدْخُلِ الإِيمَانُ فِي قُلُوبِكُمْ [الحجرات:14].

وأعلى من ذلك درجة الإحسان، فنحن هنا نتكلم عن اليقين، باعتباره الإحسان في باب العلميات وفي باب الاعتقادات، كما أن الإحسان الذي فسره حديث جبريل عليه السلام في قوله صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: {أن تعبد الله كأنك تراه فإن لم تكن تراه فإنه يراك } وهذا في العمليات، وإن كان لا انفكاك ولا انفصال بين العلميات وبين العمليات، لكن اليقين يطلق على ما هو من خصائص عمل القلب بالدرجة الأولى، وتكون أعمال الجوارح ثمرة له، وتكون مما يصدقه ويزيده وهو يزيدها، كما سنبين ونوضح إن شاء الله تبارك وتعالى.

فإذاً العلم هو أساس اليقين، وأما ضده ونقيضه فهو الشك والريب، ولهذا يقول المشركون في إيمانهم بالساعة: إِنْ نَظُنُّ إِلَّا ظَنَّاً وَمَا نَحْنُ بِمُسْتَيْقِنِينَ [الجاثية:32] أي: ليسوا على يقين وإنما هم في ظن، وهذا الظن خالطه الشك بمعنى الريب.

لأن الظن يأتي بمعنى العلم كما في قوله تعالى: فَظَنُّوا أَنَّهُمْ مُوَاقِعُوهَا [الكهف:53] وما أشبه ذلك، لكن المقصود هنا: ما كان فيه شك، فهؤلاء هم أصحاب الشك في الآخرة: بَلِ ادَّارَكَ عِلْمُهُمْ فِي الْآخِرَةِ بَلْ هُمْ فِي شَكٍّ مِنْهَا بَلْ هُمْ مِنْهَا عَمُونَ [النمل:66] أو في شك من الله تبارك وتعالى الذي قال: أَفِي اللَّهِ شَكٌّ [إبراهيم:10]، تعالى عن ذلك عز وجل في أي أمر من أمور الغيب، فهذا الشك وهذا الظن ينـزل أصحابه عن درجة اليقين بل عن درجة العلم.

منزلة اليقين وتجليها في الخليل إبراهيم عليه السلام
واليقين بهذه المثابة وبهذا الفهم منزلة يحبها الله تبارك وتعالى، ويريد من عباده أن يصلوها، ولهذا يقول الله عز وجل:وَكَذَلِكَ نُرِي إِبْرَاهِيمَ مَلَكُوتَ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَلِيَكُونَ مِنَ الْمُوقِنِينَ [الأنعام:75] فإبراهيم عليه السلام كان مؤمناً بدليل أنه قال في الآيات قبلها: وَإِذْ قَالَ إِبْرَاهِيمُ لِأَبِيهِ آزَرَ أَتَتَّخِذُ أَصْنَاماً آلِهَةً إِنِّي أَرَاكَ وَقَوْمَكَ فِي ضَلالٍ مُبِينٍ [الأنعام:74]، فهذه الآية في الدرجة التي قبل اليقين، فهو مؤمن، وقد حكم على أبيه وعلى قومه بالضلال؛ لكونهم يعبدون غير الله تبارك وتعالى، لكن الله أراد أن يزيده إيماناً بهذا، وأن يجعله من الموقنين.

وهي درجة عليا ومرتبه عظمى، فجعل الله سبحانه وسيلة ذلك أن يريه ملكوت السماوات والأرض، فبعد أن أيقن واستيقن به ورآه وتأمله، جزم جزماً قاطعاً أن قومه على ضلالة وتبرأ منهم، ورفع الله تبارك وتعالى حجته عليهم، ودحض شبهاتهم، وأيقن أن الأمن والاهتداء لا يكون إلا للمؤمنين، ولا حظَّ فيهما لأحد من المشركين.

وهذا يشابه أيضاً قول الخليل عليه السلام عندما طلب من الله تبارك وتعالى: وَإِذْ قَالَ إِبْرَاهِيمُ رَبِّ أَرِنِي كَيْفَ تُحْيِي الْمَوْتَى قَالَ أَوَلَمْ تُؤْمِنْ قَالَ بَلَى وَلَكِنْ لِيَطْمَئِنَّ قَلْبِي [البقرة:260] فهي أيضاً زيادة ودرجة في اليقين والاطمئنان، وهذه هي حقيقة اليقين، وإذا تأملنا أثر ذلك نجد أن اليقين الذي حصل له عليه السلام أثمر لديه يقيناً في امتثال أمر الله تبارك وتعالى، يقيناً لا يكاد يوجد عند أحد، إلا من وفقه الله تبارك وتعالى لمثل ذلك من رسله وأوليائه المصطفين الأخيار.

فما هو هذا اليقين الذي كان عند الخليل؟
وما الأمر الذي أُمر به الخليل وهو بهذه الحالة -قليل من الناس من يستجيب لهذا الأمر إذا أمر به-؟
أمر بذبح ابنه، بل ولم يأمره جبريل بقوله: إن الله يبلغك أن تذبح ابنك، ولكن جاء أمره: إِنِّي أَرَى فِي الْمَنَامِ أَنِّي أَذْبَحُكَ [الصافات:102] مجرد رؤيا، فلم يقل لعلها من الشيطان أو كذا، أو أنام الليلة فإن تكررت فعلت، ولكن اليقين جعله يمتثل، وجعل ابنه كذلك يمتثل يَا أَبَتِ افْعَلْ مَا تُؤْمَرُ [الصافات:102] فقد حصل اليقين عند الأب، وكذلك حصل اليقين عند الابن، فجعله الله تبارك وتعالى من الموقنين.
وهذه هي الدرجة التي يريدها الله تبارك وتعالى ويحب أن يكون أنبياؤه وأولياؤه عليها.

علاقة اليقين بالإيمان
إن اليقين كما قال عبد الله بن مسعود رضي الله عنه فيما علقه البخاري : [[الصبر شطر الإيمان، واليقين الإيمان كله ]]، وهذا الكلام هو من درر الكلام وغرره، وما أكثر من يتكلم به من السلف الصالح وقد يغفل عنها الكثير والكثير من الذين لا يطالعون سيرهم ولا يتابعون أقوالهم رضي الله عنهم، فإن هذه العبارة الوجيزة تحمل معانٍ عظيمة جداً، فقد جعل عبد الله رضي الله عنه الصبر شطر الإيمان، ولكنه جعل اليقين الإيمان كله، فلِمَ ذلك؟

الصبر هو حالة تصاحب العابد في عبادته، فهو يرجع إلى قول الله تبارك وتعالى في الفاتحة : إِيَّاكَ نَعْبُدُ وَإِيَّاكَ نَسْتَعِينُ [الفاتحة:5] فالصبر يرجع إلى أي الأمرين؟ يرجع إلى الاستعانة، فاصبر واستعن بالله وَاسْتَعِينُوا بِالصَّبْرِ وَالصَّلاةِ [البقرة:45] وقال تعالى: قَالَ مُوسَى لِقَوْمِهِ اسْتَعِينُوا بِاللَّهِ وَاصْبِرُوا إِنَّ الْأَرْضَ لِلَّهِ يُورِثُهَا مَنْ يَشَاءُ [الأعراف:128] إلى آخر ذلك، فيستعين العابد، ويستصحب هذا العمل -وهو عمل قلبي عظيم- في طريقة سلوكه للصراط المستقيم، فيعبد الله تبارك وتعالى بالصبر، ففي كل أمر يصبر على طاعة الله، ويصبر عن معصية الله، ويصبر على أقدار الله، لكن اليقين الإيمان كله؛ لأن العبادة لا بد أن تكون عن يقين، وما الصبر إلا ثمرة من ثمرات اليقين، فاليقين يشمل الإيمان كله، ويشمل الدين كله.

ولهذا يقول النبي صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ في الحديث الذي رواه الإمام أحمد في المسند :
{أحب الأعمال إلى الله عز وجل، إيمان لا ريب فيه أو لا شك فيه } فهذا هو أحب عمل إلى الله سُبْحَانَهُ وَتَعَالَى، وقال بعد ذلك {وجهاد لا غلول فيه، والحج المبرور ليس له جزاء إلا الجنة }.

فأحب الأعمال إلى الله هو الإيمان الذي لا ريب فيه ولا شك فيه، وهو الذي يوصل صاحبه إلى درجة اليقين، فلذلك كان حقاً أن اليقين هو الإيمان، وهو الدين كله، ويشهد لذلك أن النبي صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ عندما وعد من شهد أن لا إله إلا الله بالجنة وأن يحرمه على النار، جعل ذلك مقترناً باليقين كما هو مقترن بالإخلاص، كما في قوله صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، في قصة غزوة تبوك عندما اشتد الأمر على الصحابة رضي الله عنهم، فأرادوا أن يذبحوا جمالهم ليأكلوا منها، فقال عمر رضي الله عنه {يا رسول الله: لو جمعت الطعام الذي عند المسلمين ثم دعوت الله تبارك وتعالى فيبارك الله تعالى فيه، ففعل رسول الله صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ بمشورته، فبارك الله لهم في طعامهم وتزودوا جميعاً }، ثم قال صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: {أشهد أن لا إله إلا الله وأني رسول الله، لا يلقى الله بهما عبد مستيقناً بهما غير شاك إلا دخل الجنة }، فهذا معنى ذلك.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http://egydonity.com/vb
سامي المشكور
عضو برونزي
عضو برونزي
avatar


مصر
ذكر
التسجيل : 30/08/2011
عدد المساهمات : 320
الموقع : شبكة ومنتديات عراقيون

اليقين Empty
مُساهمةموضوع: رد: اليقين   اليقين Emptyالثلاثاء 27 ديسمبر 2011, 23:08

سلمت اناملك
ننتظر جديدك
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http://iraqeon.mam9.com
باندة الاسكندرية

اليقين 3011
باندة الاسكندرية


مصر
انثى
العمر : 49
تاريخ الميلاد : 04/07/1974
التسجيل : 09/07/2011
عدد المساهمات : 1487
الموقع : مصر

اليقين Empty
مُساهمةموضوع: رد: اليقين   اليقين Emptyالثلاثاء 27 ديسمبر 2011, 23:13

اليقين Domain-4f58e42e54
جزيل الشكر لك
على الموضوع الجميل
خالص تحياتي لك
اليقين Domain-5c9a9fa8ae
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http://www.lailaty.net
نور الإيمان

اليقين 3011
نور الإيمان


مصر
انثى
العمر : 56
تاريخ الميلاد : 16/04/1968
التسجيل : 01/05/2014
عدد المساهمات : 4089
الموقع : منتدى واحة الاسلام

اليقين Empty
مُساهمةموضوع: رد: اليقين   اليقين Emptyالأحد 14 فبراير 2016, 01:16

موضوع رائع جدا
شكرا على الجهد الكبير
بارك الله فيكم
و جزاكم خيرا

_________________________________

اليقين 6knoli10
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http://www.wahet-aleslam.com/vb3
الشيماء

اليقين 3010
الشيماء


مصر
انثى
التسجيل : 17/09/2015
عدد المساهمات : 1181

اليقين Empty
مُساهمةموضوع: رد: اليقين   اليقين Emptyالأحد 14 فبراير 2016, 14:20

طرح في غايه آلروعه وآلجمال
سلمت آناملك على الانتقاء الاكثر من رائع
ولاحرمنا جديدك القادم والشيق
ونحن له بالإنتظار,,~

_________________________________
اليقين C1426691517581
اليقين 11141111
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
اليقين
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» منهاج الحق اليقين
» الهدهد والخبر اليقين

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات حميد العامري ::  المواضيع الاسلامية-
انتقل الى: