منتديات حميد العامري
 الظلم 1318058955801
منتديات حميد العامري
 الظلم 1318058955801
منتديات حميد العامري
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


 
الرئيسيةالمنشوراتأحدث الصورالتسجيلدخول

>


آخر المواضيع
الموضوع
تاريخ ارسال المشاركة
بواسطة
تطبيقIncogniton لإدارة ملفات تعريف متعددة للمتصفح
متجر ساكورا للهدايا: تمتع بتجربة تسوق استثنائية
جهاز كشف الذهب الألماني فالك الصقر
كمبروسر تخشين الخرسانة
اكتشفي منتجات بيوديرما الفريدة من نوعها في ويلنس سوق
منتجات AMS على ويلنس سوق: تجربة تسوق فريدة تضمن لك الجودة والتنوع
اصلاح مكيفات في الشارقة
شاشة سامسونج تاب اس 8 الترا
آراء بعض الذين استفادو من خدمات المحامي ياسر حسن الطلال
شركة تأجير سيارات في سراييفو البوسنة والهرسك
أمس في 22:44
أمس في 16:50
الثلاثاء 23 أبريل 2024, 23:42
الأحد 21 أبريل 2024, 01:42
الجمعة 19 أبريل 2024, 21:00
الخميس 18 أبريل 2024, 21:10
الثلاثاء 16 أبريل 2024, 21:38
الإثنين 15 أبريل 2024, 18:08
الإثنين 15 أبريل 2024, 01:45
السبت 13 أبريل 2024, 04:31











 

  الظلم

اذهب الى الأسفل 
+2
انجي
AdMin TaRiQ
6 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
AdMin TaRiQ
عضو محترف
عضو محترف
AdMin TaRiQ


مصر
ذكر
العمر : 34
تاريخ الميلاد : 15/09/1989
التسجيل : 13/08/2013
عدد المساهمات : 52

 الظلم Empty
مُساهمةموضوع: الظلم    الظلم Emptyالسبت 17 أغسطس 2013, 19:10

الحمد لله الذي فصل بالحق بين الكفر والإسلام، وباعد بحكمه وعدله بين الشرك والنفاق، وأحل المسلمين المؤمنين المكانة العليا بين الناس وجعلهم قادة وسادة وعظماء.

 

الحمد لله الذي فضح النفاق والمنافقين، ولم يجعل للكفر وأعوانه على المسلمين سبيلا. نحمده ونصلي ونسلم على رسوله المصطفى الأمين خير من حمل شريعة الله وبلغها على أكمل وجه، ونشهد أن لا إله إلا الذي فطر الكون ومن عليه، وقضى بحكمته بين العباد فجمال مضل، ومنافق دجال، ومسلم مؤمن، وكل إليه راجعون أما بعد:

فيأيها الأخوة المؤمنون:

اتقوا الله حق تقاته ولا تموتنَّ إلا وأنتم مسلمون، واعلموا أن الله خلق في الأزل عنده خلقكم جنسا وعددا. وسبق في علمه المحيط بكل شيء أن منكم مؤمنا ومنكم كافر. وسبق في حكمه الذي لا يرد: هؤلاء ولا أبالي إلى الجنة، وهؤلاء ولا أبالي إلى النار. وليعلم المسلم أن الله لا يظلم الناس مثقال ذرة، يقول وقوله الحق: ﴿ وَمَا أَنَا بِظَلَّامٍ لِلْعَبِيدِ ﴾ [ق: 29] ، ﴿ وَمَا رَبُّكَ بِظَلَّامٍ لِلْعَبِيدِ ﴾ [فصلت: 46] ﴿ وَأَنَّ اللَّهَ لَيْسَ بِظَلَّامٍ لِلْعَبِيدِ ﴾ [آل عمران: 182] "يا عبادي إني حرمت الظلم على نفسي وجعلته بينكم محرما". ومعلوم يا عباد الله أن الله جل وعلا ما دام حرم الظلم على نفسه وحرمه بين عباده ونفاه عن نفسه فمن ذا الذي يظلم. لا يظلم إلا الإنسان ﴿ إِنَّ الْإِنْسَانَ لَظَلُومٌ كَفَّارٌ ﴾ [إبراهيم: 34] إنه كان ظلوما جهولا.

 

وبأي شيء يا عباد الله يظلم الإنسان نفسه ويظلم غيره؟ أما ظلم الإنسان نفسه فتحميلها ما لا طاقة لها به من الأعمال إن خيرا وإن شراً وأما ظلم الإنسان غيره فبإتباع السلوك المعوج والطرق الملتوية في أسلوب المعاملات فيما يتعلق بالحقوق الخمسة التي جاء الإسلام لصيانتها وحمايتها: وهي حفظ النفس والعرض والمال والعقل والعقيدة. فمتى أخل الإنسان بالتعامل مع هذه الأشياء الخمسة فقد ظلم نفسه وظلم غيره من الناس.

 

وإن أخطر شيء أو نوع من أنواع الظلم هو النفاق. ذلك المعتقد السيئ الضار العظيم الخطر على النفس والناس والإسلام والمسلمين، ولعظم خطورة هذا الخلق الأفاك القاتل الأثيم يحذر الله المسلمين في كل أمر من عاقبة النفاق ومن المنافقين ولا يصنعون، بل لعظم خطره أنزل الله فيه سورة كاملة من سور القرآن الكريم سماها (سورة المنافقين).

 

أعوذ بالله من الشيطان الرجيم ﴿ إِذَا جَاءَكَ الْمُنَافِقُونَ قَالُوا نَشْهَدُ إِنَّكَ لَرَسُولُ اللَّهِ وَاللَّهُ يَعْلَمُ إِنَّكَ لَرَسُولُهُ وَاللَّهُ يَشْهَدُ إِنَّ الْمُنَافِقِينَ لَكَاذِبُونَ ﴾ [المنافقون: 1] .

 

أيها المؤمنون: لقد فضح الله سبحانه وتعالى خطط المنافقة وأخلاقهم وصفاهم وما هم عليه من مناوءة الإسلام والمسلمين منذ فجر التاريخ على يد محمد  - صلى الله عليه وسلم-. وفي هذه السورة وفي غيرها من آي الذكر الحكيم يبين الله للمسلمين صفات المنافقين مجملا ومفصلاً: فمن النفاق والمنافقين أن هذه الشرذمة من الناس تتخذ الأيمان بالله سترا وحجابا دون ما تبطنه للإسلام والمسلمين ﴿ اتَّخَذُوا أَيْمَانَهُمْ جُنَّةً فَصَدُّوا عَنْ سَبِيلِ اللَّهِ إِنَّهُمْ سَاءَ مَا كَانُوا يَعْمَلُونَ ﴾ [المنافقون: 2].

 

وإن هذه الفئة من الناس- أعني المنافقين- قد كان من صفهم ولم يزل من صفاتهم التردد بين الإيمان والكفر بفرائض الدين وأحكامه. ﴿ ذَلِكَ بِأَنَّهُمْ آمَنُوا ثُمَّ كَفَرُوا فَطُبِعَ عَلَى قُلُوبِهِمْ فَهُمْ لَا يَفْقَهُونَ ﴾ [المنافقون: 3] ومن طبائعهم أن الله وصفهم بالجماد الذي لا يحس ولا يعقل، وإن حسن منهم الشكل واللون والجسم والسمع والبصر ﴿ وَإِذَا رَأَيْتَهُمْ تُعْجِبُكَ أَجْسَامُهُمْ وَإِنْ يَقُولُوا تَسْمَعْ لِقَوْلِهِمْ كَأَنَّهُمْ خُشُبٌ مُسَنَّدَةٌ يَحْسَبُونَ كُلَّ صَيْحَةٍ عَلَيْهِمْ ﴾ [المنافقون: 4] ومن صفاتهم أن الله جل وعلا سماهم عدوا ولعنهم ووصفتهم بأنهم مستكبرون عن الحق وقبوله ﴿ هُمُ الْعَدُوُّ فَاحْذَرْهُمْ قَاتَلَهُمُ اللَّهُ أَنَّى يُؤْفَكُونَ * وَإِذَا قِيلَ لَهُمْ تَعَالَوْا يَسْتَغْفِرْ لَكُمْ رَسُولُ اللَّهِ لَوَّوْا رُءُوسَهُمْ وَرَأَيْتَهُمْ يَصُدُّونَ وَهُمْ مُسْتَكْبِرُونَ ﴾ [المنافقون: 4- 5]. ومن صفاتهم أن الله نعتهم بأنهم قوم لا يفقهون، وبأنهم قوم ولا يعلمون، ووصفهم بأنهم أذلة فاسقون.

 

وتحدث القرآن الكريم عن صفاتهم الخطيرة التي تخشى على الإسلام والمسلمين مبينا أنهم يبطنون الكيد لرسول الإسلام وللإسلام وأهله يقول الله وقوله الحق: ﴿ وَمِنَ النَّاسِ مَنْ يَقُولُ آمَنَّا بِاللَّهِ وَبِالْيَوْمِ الْآخِرِ وَمَا هُمْ بِمُؤْمِنِينَ * يُخَادِعُونَ اللَّهَ وَالَّذِينَ آمَنُوا وَمَا يَخْدَعُونَ إِلَّا أَنْفُسَهُمْ وَمَا يَشْعُرُونَ * فِي قُلُوبِهِمْ مَرَضٌ فَزَادَهُمُ اللَّهُ مَرَضًا وَلَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ بِمَا كَانُوا يَكْذِبُونَ ﴾ [البقرة: 8 - 10] إلى قوله سبحانه وتعالى: ﴿ وَإِذَا لَقُوا الَّذِينَ آمَنُوا قَالُوا آمَنَّا وَإِذَا خَلَوْا إِلَى شَيَاطِينِهِمْ قَالُوا إِنَّا مَعَكُمْ إِنَّمَا نَحْنُ مُسْتَهْزِئُونَ * اللَّهُ يَسْتَهْزِئُ بِهِمْ وَيَمُدُّهُمْ فِي طُغْيَانِهِمْ يَعْمَهُونَ * أُولَئِكَ الَّذِينَ اشْتَرَوُا الضَّلَالَةَ بِالْهُدَى فَمَا رَبِحَتْ تِجَارَتُهُمْ وَمَا كَانُوا مُهْتَدِينَ ﴾ [البقرة: 14 - 16].

 

أيها العباد المؤمنون: لقد جاءت كلمة (نفاق) مشتقة من نافقاء اليربوع، أي جحره الذي في رأسه ثقب يدخل منه، وفي مؤخرته ثقب يخرج منه. وكذلك المنافق الذي يعمل الأعمال الحسنة وهو لا يريد بها وجه الله فإن ما يدخل من أعماله في صميم الإسلام يخرج والعياذ بالله إلى صميم الكفر. فيحبط العمل وصاحبه، ذلك لأن الله سبحانه وتعالى طيب لا يقبل من الأعمال إلا ما كان طيبا، وبئست خصلة النفاق. بئس ذلك العمل الفاسد المفسد الخطير الذي يخشى منه على الأمة الضياع والفساد والضلال.

 

لقد فضح الله برنامج المنافقين وخططهم حتى كان الرسول صلوات الله وسلامه عليه، وكان المسلمون في عهد المنافقين الأولين على علم بتصرفات أولئك المنافقين، فسارت قافلة الإسلام لا يضرها من ضل، ولا يقف في طريقها منافق دجال. يقول تبارك وتعالى مخاطبا رسوله في أمر المنافقين الذين يحولون دون نصر المسلمين بالتخاذل والتباطؤ والأعذار: ﴿ فَإِنْ رَجَعَكَ اللَّهُ إِلَى طَائِفَةٍ مِنْهُمْ فَاسْتَأْذَنُوكَ لِلْخُرُوجِ فَقُلْ لَنْ تَخْرُجُوا مَعِيَ أَبَدًا وَلَنْ تُقَاتِلُوا مَعِيَ عَدُوًّا إِنَّكُمْ رَضِيتُمْ بِالْقُعُودِ أَوَّلَ مَرَّةٍ فَاقْعُدُوا مَعَ الْخَالِفِينَ ﴾ [التوبة: 83].

 

أما منافقو اليوم فما أكثرهم، وما أرهب مخططاتهم، وما أخطر أعمالهم وتصرفاتهم. وما أكثر ألوانهم. وما أشد وطأتها على الإسلام والمسلمين، ذلك لأنهم اتخذوا دين الله مطية إلى تحقيق أغراضهم ومآربهم فخرجوا للمسلمين بوجوه ناضرة، وأفواه باسمة، وعيون مطرقة، وعقول تتطبع الفطنة، ونفوس تتخلق بالحلم والتؤدة. تبهرك منهم حركاتهم وسكناتهم، وتعجبت أقوالهم، وتفرحك صلواتهم وأعمالهم الدينية، ومظاهرهم التي تلفت النظر فتطرب وتعجب. ولكنهم علم الله- على خلاف هذه الصفات فاحذروهم، واحذروا أن تكونوا منهم. وقاني الله وإياكم شرهم.

 

أيها الإخوة المؤمنون:

لقد بين الله لنا من هذه صفاته لنكون على حذر منه فقال سبحانه وتعالى:

﴿ وَمِنَ النَّاسِ مَنْ يُعْجِبُكَ قَوْلُهُ فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَيُشْهِدُ اللَّهَ عَلَى مَا فِي قَلْبِهِ وَهُوَ أَلَدُّ الْخِصَامِ * وَإِذَا تَوَلَّى سَعَى فِي الْأَرْضِ لِيُفْسِدَ فِيهَا وَيُهْلِكَ الْحَرْثَ وَالنَّسْلَ وَاللَّهُ لَا يُحِبُّ الْفَسَادَ * وَإِذَا قِيلَ لَهُ اتَّقِ اللَّهَ أَخَذَتْهُ الْعِزَّةُ بِالْإِثْمِ فَحَسْبُهُ جَهَنَّمُ وَلَبِئْسَ الْمِهَادُ ﴾ [البقرة: 204 - 206].

 

فهذا- أيها الإخوة- نموذج معين للمنافقين في كل عصر، ولكن انتشارهم في عصونا أكثر فاحذروا على أنفاسكم وعلى دينكم من شرهم وفتنتهم. أعود بالله من المثيران الرجيم: ﴿ الْمُنَافِقُونَ وَالْمُنَافِقَاتُ بَعْضُهُمْ مِنْ بَعْضٍ يَأْمُرُونَ بِالْمُنْكَرِ وَيَنْهَوْنَ عَنِ الْمَعْرُوفِ وَيَقْبِضُونَ أَيْدِيَهُمْ نَسُوا اللَّهَ فَنَسِيَهُمْ إِنَّ الْمُنَافِقِينَ هُمُ الْفَاسِقُونَ ﴾ [التوبة: 67].

 

بارك الله لي ولكم في القرآن الكريم، ونفعني وإياكم بما فيه من التوجيهات والعظات الذكر الحكيم. أقول هذا القول وأستغفر الله العلي العظيم لي ولكم ولسائر المسلمين من كل ذنب فاستغفروه إنه بر رؤوف رحيم.

 

الخطبة الثانية

الحمد لله على إحسانه والشكر له على توفيقه وامتنانه، ونشهد أن لا إله إلا هو، وأن محمدا عبد الله ورسوله، القدوة السليمة في الامتثال والعمل، وفي عطاء القيم الرفيعة والمثل العليا صلى الله وسلم وبارك عليه، وعلى آله والتابعين لهم بإحسان. أما بعد:

فيا أيها الإخوة المؤمنون اتقوا الله في سركم وجهركم، وأعلوا أنه لا خطو عليكم في عقيدتكم وأخلاقكم بعد الكفر الصراح إلا من النفاق، لأنه أشد وأنكي في تقويض دعائم الدين ورسالته، ولأنه داء ذو ضروب كثيرة وأدواء مريضة.

 

فقد يكون الكفر والكافر مما يتبين أمرهما المسلم فيتقيهما بالجهاد والهجر والقطيعة، وبأي تصرف يستطيع المسلم الخلاص من عقيدة الكفر التي يتمثل خطرها في إنكار الكفار ما أنزل على محمد  - صلى الله عليه وسلم-، كالذي يجري في الأنظمة والقوانين الوضعية السافرة من شيوعية، وعلمانية ودهرية ووجودية، وفاجستية وصهيونية وشعوبية وغيرها. أما النفاق فمتعدد الأشكال والألوان، قد يكون ظاهرا فيتقى خطره، وقد يكون خفيا فيخشى ضرره، وقد يكون بينهما كالسلوك المعوج الذي يرتكبه كثير من الناس توصلا به إلى تحقيق الأغراض والأطماع الدنيوية ولذلك نقول منبهين داعين راجين الله الخلاص من النفاق بشتى صوره وألوانه: المنافق ذلك الذي يبطن الكره للمسلمين، ويتمنى زوال ما هم فيه من خير، والمنافق ذلك الإنسان الذي يتظاهر بالأعمال الحسنة تقية ومداراة لا يريد منها إلا النيل والكيد للمسلمين، والمنافق ذلك الذي يتبع في سلوكه مع الآخرين في معاملاته أسلوب المداهنة والمجاملة والمحاباة فيصور الباطل في صورة الحق، ويصور الحق في صوره الباطلة بذلاقة لسانه وقوة حجاجه، والمنافق ذلك النبي يسخر من فرائض الدين وهو ينتمي إلى أهله فيسمي نفس مسلما.

 

فحاشا الإسلام منه، والمنافق فلك الذي يخالف قوله فعله، وفعله قوله، فتراه إذا خلا بنفسه ارتكب ما حرمه عليه دينه واستباح لنفسه ما ينكره الشرع من قول وفعل. أعاذنا الله من النفاق والشر، فإن النفاق داء خطير وشر مستطير.

 

عباد الله: اسألوا العليم الخبير أن يمن علي وعليكم بالتوبة والإنابة والإخبات لوجهه، وأن يجعل عملي وعملكم، وقولي وقولكم خالصا لوجهه الكريم لا تشوبه رياء ولا سمعة.

 

اللهم طهر أنفسنا ظاهرها وباطنها من النفاق والزيغ والإلحاد، واجعلنا أمة مخلصة مخلصة لك في كل حركة وسكون. اللهم أعز الإسلام والمسلمين، وأذل الشرك والمشركين، ودمر أعداءك أعداء الدين من يهود ونصارى وشيوعيين ومنافقين. اللهم من أرادنا وأراد إسلامنا بسوء فاجعل تدبيره في تدميره، واردد كيده غصة في نحره، وثبت قادتنا وحكامنا على السير بما يرضيك، وانصر المجاهدين قي دينك في كل زمان ومكان.

 

وصلوا وسلموا على رسولكم، واذكروا الله العلي العظيم يذكركم، واشكروه على نعمه يزدكم، ولذكر الله أكبر، والله يعلم ما تصنعون.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
انجي

 الظلم 520
انجي


مصر
انثى
العمر : 34
تاريخ الميلاد : 25/04/1990
رقم العضوية : 749
التسجيل : 12/08/2013
عدد المساهمات : 79

 الظلم Empty
مُساهمةموضوع: رد: الظلم    الظلم Emptyالأحد 18 أغسطس 2013, 06:51




بآرك آلله فيك ونفع بك
اسأل الله العظيم
أن يرزقك الفردوس الأعلى من الجنان
وأن يثيبك البارئ على ما طرحت خير الثواب
في انتظار جديدك المميز
دمت بسعآده مدى الحياة
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
روعة
عضو فعال
عضو فعال
روعة


مصر
انثى
العمر : 29
تاريخ الميلاد : 05/02/1995
التسجيل : 09/08/2013
عدد المساهمات : 19

 الظلم Empty
مُساهمةموضوع: رد: الظلم    الظلم Emptyالخميس 29 أغسطس 2013, 00:19

جزاك الله خيرا والف شكر
على الموضوع الجميل
نسال الله ان يتقبل منا صالح الاعمال
وان يجعلها في ميزان الحسنات
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
حليمة
عضو مجتهد
عضو مجتهد
حليمة


مصر
انثى
رقم العضوية : 26
التسجيل : 20/11/2010
عدد المساهمات : 27

 الظلم Empty
مُساهمةموضوع: رد: الظلم    الظلم Emptyالخميس 29 أغسطس 2013, 16:48

دائما متميز في الانتقاء
سلمت يالغالي على روعه طرحك
نترقب المزيد من جديدك الرائع
دمت ودام لنا روعه مواضيعك

_________________________________

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
حالمة
عضو مجتهد
عضو مجتهد
حالمة


مصر
انثى
العمر : 24
تاريخ الميلاد : 16/12/1999
التسجيل : 24/08/2013
عدد المساهمات : 40

 الظلم Empty
مُساهمةموضوع: رد: الظلم    الظلم Emptyالسبت 31 أغسطس 2013, 11:02

بارك الله فيك
عطاء لا ينضب .. و جهود واضحه
اشكرك جزيل الشكر على التميز و العطاء الكثير
جعلك المولى من اهل اليمين

:روعة: 
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
رحيق الامل

 الظلم 1610
رحيق الامل


مصر
انثى
التسجيل : 02/08/2016
عدد المساهمات : 1045
الموقع : منتديات واحة الإسلام

 الظلم Empty
مُساهمةموضوع: رد: الظلم    الظلم Emptyالسبت 29 أكتوبر 2016, 22:22

بارك الله فيكم
و جزاكم خيرا
شكرا على الموضوع القيم
فى انتظار جديدكم
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http://wahetaleslam.yoo7.com/
 
الظلم
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» حين يبكي الظلم
» حكم وأمثال الظلم
» حكم الظلم في الاسلام
» الظلم ظلمات يوم القيامة
» العلم...الحلم...الظلم...القلم

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات حميد العامري ::  المواضيع الاسلامية-
انتقل الى: