منتديات حميد العامري
معركة الحصيد 1318058955801
منتديات حميد العامري
معركة الحصيد 1318058955801
منتديات حميد العامري
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


 
الرئيسيةالمنشوراتأحدث الصورالتسجيلدخول

>


آخر المواضيع
الموضوع
تاريخ ارسال المشاركة
بواسطة
التقنية في 2024: تطورات سريعة ومستقبل أكثر ذكاءً
شركة نقل اثاث بالرياض 300 ريال| 0551617253| 0550586153
شركة تركيب اثاث ايكيا بالرياض بخصم 25%|0551617253|0550586153
دينات مميزة بجميع احياء الرياض المختلفة 0551617253| 0550586153
مظلات وسواتر بالرياض بخصم 25 % | شركة المتميز للمظلات والسواتر
تركيب مظلات مكيفات بالرياض..حل مثالي لحماية مكيفك من العوامل الجوية..15%خصم
شركة نقل عفش بالكويت
شركة نقل عفش بجدة نقلتك
دينا نقل عفش بالدمام مع فك مجاني للعفش|اتصل الان
شركة كشف تسربات المياه حي الخالدية بالمدينة المنورة
الخميس 14 نوفمبر 2024, 11:23
الأربعاء 09 أكتوبر 2024, 10:12
الأربعاء 09 أكتوبر 2024, 10:11
الأربعاء 09 أكتوبر 2024, 10:06
الأربعاء 09 أكتوبر 2024, 09:51
الأربعاء 09 أكتوبر 2024, 09:48
الأربعاء 09 أكتوبر 2024, 09:44
الأربعاء 09 أكتوبر 2024, 09:38
الأربعاء 09 أكتوبر 2024, 09:34
الأربعاء 09 أكتوبر 2024, 09:28











 

 معركة الحصيد

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
mc nabulsy

معركة الحصيد 718
mc nabulsy


فلسطين
ذكر
العمر : 26
تاريخ الميلاد : 11/09/1998
التسجيل : 07/08/2016
عدد المساهمات : 162
الموقع : https://iinkor.com

معركة الحصيد Empty
مُساهمةموضوع: معركة الحصيد   معركة الحصيد Emptyالجمعة 27 مارس 2020, 01:41

معركة الحصيد




استطاع سيف الله خالد بن الوليد أن يحقق انتصارات عديدة في بلاد الشام، فاستولى على "الحيرة" بعد أن حطم مقاومة أهلها، ومن ورائهم الفرس، وأقام الفارس المنتصر بالحيرة، وجعلها مركزًا لقيادته؛ فكانت أول عاصمة إسلامية خارج بلاد العرب، وقد ترك خالد أمر إدارتها لزعمائها من أهلها، وسعى إلى نشر العدل والأمن فيها؛ فترك الفلاحين يعملون في الأرض، ولم يتعرض لرجال الدين من النصارى فيها، وصالح سكانها على الجزية، بعد أن رفع عنهم ظلم دهاقين الفرس واستبدادهم.
"ذات العيون" وجسر الإبل
ثم استولى بعد ذلك على "الأنبار" وما حولها. وكانت "الأنبار" مدينة حصينة محاطة بخندق عميق، فحاصرها زمنًا، وكان خالد قليل الصبر على الحصار، فأمر رماته أن يصوبوا سهامهم إلى عيون أعدائهم، وأن يرموهم في وقت واحد؛ فأصابوا نحو ألف عين منهم، فسُميت تلك الواقعة "ذات العيون.
وطاف خالد بالخندق، ثم تخير أضيق نقطة فيه، فأمر بنحر الإبل الضعيفة، فألقاها في الخندق حتى غطت ذلك الجانب، فصنع بذلك جسرًا عبر عليه جنوده تحت غطاء من الرماة الذين أخذوا يرشقون حامية الحصن بالنبال، حتى استطاع فرسان المسلمين اقتحام الحصن وفتح المدينة؛ فأسرع قائد المدينة "شيرزاد" الفارسي بإعلان قبوله جميع شروط "خالد" في سبيل الصلح والأمان، فأمَّنه خالد، وصالح أهلها.
وأقام خالد في "الأنبار" حتى اطمأن إلى استتباب الأمور فيها، ثم تحرك بجيشه قاصدًا "عين التمر" بعد أن استخلف "الزبرقان بن بدر" على "الأنبار".
خالد في دومة الجندل
وكان "مهران بن بهرام" حاكم "عين التمر" من قِبَل الفرس قد حشد جمعًا كبيرًا من الفرس ومن القبائل العربية الموالية لهم، وعلى رأسها "عقَّة بن أبي عقَّة"؛ فنزل عقة على الطريق ليتصدى للمسلمين، ويمنعهم من دخول الحصن، ولكن "خالد" أسره، ثم ما لبث أن قتله مع من ظفر بهم من فلول البدو الذين احتموا بالحصن بعد فرار مهران وجنوده منه.
ولما أتم خالد فتح "الأنبار" و"عين التمر" أرسل إليه الخليفة أبو بكر الصديق يأمره بالتحرك إلى "دُومَة الجَنْدَلِ" لنجدة قوات "عياض بن غنم" بها.
وكانت "دومة الجندل" إحدى المدن التجارية الكبرى في الجزيرة العربية، وهي مشهورة بأسواقها الكبيرة، كما كانت أيضًا مركزًا هامًّا للمواصلات، ونقطة التقاء الطرق القادمة من أوساط شبه الجزيرة العربية والعراق والشام. ومن ثَم فقد كانت محطَّ أنظار العرب والفرس على السواء، وكان الاستيلاء عليها غاية يسعى إليها كلا الفريقين.
الفرس يستعدون للقتال
بعد أن انصرف خالد من "عين التمر" ظن الفرس أنه قد غادر الشام متوجهًا إلى الجزيرة العربية مع القسم الأكبر من قواته، فأرادوا طرد قواته من الشام، واستعادة الأراضي التي فتحها المسلمون؛ لاسترداد هيبة الإمبراطورية الفارسية التي ضاعت مع الهزائم المتتالية التي ألحقها بها المسلمون.
وبدأ "بهمن" قائد الفرس ينظم جيشه من جديد، فراح يجمع شتات مقاتليه الذين انسحبوا من الحاميات الموجودة في أجزاء الإمبراطورية الفارسية، ويحشد إليهم المزيد من الجنود الجدد، وانضم إليهم عدد كبير من المتطوعين، ولكن ذلك جعل جيشه أقل كفاءة واستعدادًا للقتال من الجيوش الأخرى التي حاربها "خالد" من قبل، واستطاع إلحاق الهزائم بها.
وأدرك "بهمن" بحنكته نقطة الضعف تلك؛ فقرر ألا يزج بهذا الجيش في القتال قبل أن يدعمه بقوات كبيرة من العرب النصارى الموالين للفرس.
الطريق إلى الحُصيد
واستجاب له هؤلاء النصارى بعد أن وجدوا أن الفرصة أصبحت سانحة لهم للانتقام من المسلمين، والثأر لمقتل قائدهم "عقة" الذي قتله خالد في عين التمر، وبدأت تلك القبائل العربية النصرانية الاستعداد للحرب.
وقسّم "بهمن" قواته إلى جيشين كبيرين، جعل على الأول "رُوزَبَه"، ووجهه إلى الحصيد، والثاني تحت إمرة زَرْمِهْر، ووجهه إلى الخنافس.
وفي الوقت نفسه قرر "القعقاع بن عمرو" قائد المسلمين في العراق -بعد رحيل خالد- أن يرسل كتيبتين إلى الحصيد والخنافس لتأخير تقدم الفرس في هذين المكانين، واحتفظ القعقاع بباقي جيشه في حالة تأهب واستعداد لأية معركة محتملة لحين قدوم خالد بقواته من الحيرة.
خطة خالد بن الوليد
قرر خالد أن يخوض المعركة على طريقته الخاصة، وذلك بأن يبدأ بالأعمال الهجومية؛ حتى يدمر كل قوة في مكانها على حدة؛ فقسم قواته في الحيرة إلى مجموعتين: الأولى بقيادة "القعقاع بن عمرو"، والثانية بقيادة "أبي ليلى بن فَدَكي السعدي"، ثم عززهما بالقوات التي حاربت في دُومَة الجندل بعد أن نالت قسطا من الراحة بعد عناء المعركة.
وبعد أيام احتشدت جميع قوات المسلمين في عين التمر في ثلاثة ألوية، فوجّه خالد القعقاعَ إلى "الحصيد"، وأبا ليلى إلى "الخنافس"، وأمرهما أن يتصديا لجيوش الفرس، فيَهِمَّا بسرعة، وفي آن واحد؛ حتى يتمكنا من القضاء عليها.
وتحرك كل من القعقاع وأبي ليلى في طريقين منفصلتين، وكانت المسافة إلى "الحصيد" أقصر من المسافة إلى "الخنافس"، فلمَّا اقترب القعقاع من "الحصيد" سارع رُوزَبَه القائد الفارسي فيها بطلب المساعدة من زميله زرمهر في "الخنافس"، ولكن "زرمهر" لم يجرؤ على تحريك جيشه إليه قبل استئذان قائدهما "بهمن"، إلا أنه سار بنفسه إلى "الحصيد" ليقف على حقيقة الأمور بها.
هزيمة الفرس في الحصيد
وصل القعقاع بن عمرو بجيشه إلى الحصيد في (10 من شعبان 12هـ = 20 من أكتوبر 633م)، وبدأ على الفور بمهاجمة جيوش الفرس التي كانت تفوقه عددًا وعدة، وأظهر القعقاع من ضروب الفروسية ونوادر البطولة ما أشعل الحماس في قلوب جنوده؛ فانطلقوا يحصدون رؤوس أعدائهم، وشقّ القعقاع صفوف الفرس حتى وصل إلى قائدهم رُوزَبَه، فأطاح رأسه بسيفه، إلا أن ذلك لم يفتّ في عضد جنوده الذين اندفعوا إلى القتال بشراسة شديدة، ولكن المسلمين لم تكن تنقصهم القوة والشجاعة للتصدي لهم، والكرّ عليهم، وإعمال السيف فيهم قتلا وجرحًا.
وتقدم "زرمهر" صفوف الفرس، وطلب المبارزة، فاندفع إليه أحد قادة المسلمين، وسرعان ما أرداه قتيلا مُدرجًا في دمائه. فلما رأى جنود الفرس قائدهم الثاني يخر صريعًا دبت الفوضى في صفوفهم، وساد بينهم الاضطراب، وتراجعوا بسرعة، كل منهم ينشد النجاة بنفسه، ويطلب الفرار بجلده، فانسحبوا إلى "الخنافس"، تاركين وراءهم أعدادا كبيرة من القتلى.
الهروب إلى الخنافس
وصل الجنود الفارون إلى "الخنافس" قبل وصول أبي ليلى بجيوشه إليها بوقت قصير، فانضموا إلى الجيش الفارسي بها تحت لواء قائد آخر هو "مهبوزان".
وما لبثت أن جاءت الأخبار بقدوم جيش المسلمين نحو المدينة، فلما سمع قائد الفرس أنباء قدوم جيش المسلمين إلى "الخنافس" بقيادة أبي ليلى قرر الانسحاب، وعدم الدخول مع المسلمين في معركة غير مضمونة العواقب، وآثر السلامة والنجاة بجيشه، خاصة بعد الهزيمة التي لحقت بسلفيْه على أيدي المسلمين في "الحصيد"، فخرج مهبوزان بسرعة من الخنافس، وسار بجنوده إلى "المُصَيِّخ"؛ لينضم إلى قوات العرب من النصارى المحتشدين بها والموالين للفرس.


وعندما وصل أبو ليلى إلى الخنافس وجدها خالية من الفرس، فأقام بها مدة، ثم أرسل إلى خالد بن الوليد يُنهي إليه أنباء استيلائه على المدينة، ويخبره بفرار الفرس إلى "المُصَيِّخ".
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://iinkor.com
المرحومة منصورة

معركة الحصيد 3011
المرحومة منصورة


الجزائر
انثى
العمر : 61
تاريخ الميلاد : 28/01/1963
رقم العضوية : 93
التسجيل : 01/03/2011
عدد المساهمات : 3305
الموقع : منصورة والجميع

معركة الحصيد Empty
مُساهمةموضوع: رد: معركة الحصيد   معركة الحصيد Emptyالجمعة 27 مارس 2020, 02:10

بارك الله فيك
وجزاك الله خيرا
على الطرح المفيد
لك مني أجمل تحية وتقدير
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http://manssora.yoo7.com/
 
معركة الحصيد
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» معركة البويب
» معركة ظهر الحجة
» معركة قاقون
» معركة مؤتة
» معركة القطار

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات حميد العامري :: المنتدى التأريخي ::  مواضيع تاريخية-
انتقل الى: